حملت سنة 2015 الكثير من جرائم القتل القاسية وبالتحديد التي راحت ضحياتها نساء واللواتي قتلن بدم بارد بأبشع الوسائل.
فقد قام زوج لبناني في العشرينات من عمره بقتل زوجته البالغة من العمر 19 عامًا مستخدمًا الآلات الحادّة والزجاج في جريمته النكراء، ليضاف اسم زوجته لقائمة النساء المغدورات.
وبعد معاينة الجثة من قبل الطبيب الشرعي الذي أعلن وفاتها في مستشفى البقاع قام الزوج بتسليم نفسه والاعتراف بفعلته. ولا زال السبب غر معروف حيث أنّه قد مضى على زواجهما فقط 4 أشهر!!