افتتح، السبت، في لوزان، بسويسرا، الاجتماع الدولي حول النزاع السوري بمشاركة روسيا والولايات المتحدة وأبرز دول المنطقة المنخرطة عسكريا في النزاع.
ويهدف الاجتماع، الذي تشارك فيه أيضا مصر والأردن والعراق والسعودية وقطر وإيران وتركيا، علاوة على مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، إلى التوصل إلى هدنة، لكن الآمال ضعيفة بتحقيق اختراق بإقرار المشاركين في الاجتماع.
وسبق الاجتماع، الذي ميزه غياب الأوروبيين، لقاء جمع وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف والولايات المتحدة جون كيري.
وهو أول لقاء بينهما منذ بدء الحملة العسكرية السورية الروسية على مناطق المعارضة المسلحة في شرق حلب، والتي أوقعت منذ ثلاثة أسابيع نحو 400 قتيل.
وكان لافروف وكيري، اللذان يبحثان منذ نحو عام النزاع السوري، وتوصلا إلى اتفاقين لوقف إطلاق النار لم يصمدا كثيرا، علقا تعاونهما الثنائي حول النزاع.
افتتح، السبت، في لوزان، بسويسرا، الاجتماع الدولي حول النزاع السوري بمشاركة روسيا والولايات المتحدة وأبرز دول المنطقة المنخرطة عسكريا في النزاع.
ويهدف الاجتماع، الذي تشارك فيه أيضا مصر والأردن والعراق والسعودية وقطر وإيران وتركيا، علاوة على مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، إلى التوصل إلى هدنة، لكن الآمال ضعيفة بتحقيق اختراق بإقرار المشاركين في الاجتماع.
وسبق الاجتماع، الذي ميزه غياب الأوروبيين، لقاء جمع وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف والولايات المتحدة جون كيري.
وهو أول لقاء بينهما منذ بدء الحملة العسكرية السورية الروسية على مناطق المعارضة المسلحة في شرق حلب، والتي أوقعت منذ ثلاثة أسابيع نحو 400 قتيل.
وكان لافروف وكيري، اللذان يبحثان منذ نحو عام النزاع السوري، وتوصلا إلى اتفاقين لوقف إطلاق النار لم يصمدا كثيرا، علقا تعاونهما الثنائي حول النزاع.