تحتل القضية الفلسطينية مكانة مرموقة في الملاعب العالمية، بعدما أظهر عدد كبير من اللاعبين مساندتهم لها أثناء المباريات.
محمد أبو تريكة وفريدريك كانوتيه وآخرين، كانوا الأوائل في تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني، قبل أن تتطور الأمور لتصل لمساندة جماهيرية كبيرة أبزرها من مشجعي نادي سيلتيك الإسكتلندي.