يعتبر تأخر الحمل من الأمور المقلقة بالنسبة للزوجة، ويبدأ الحديث عن التبويض للبحث عن سبب تأخر الحمل مع البحث عن أسباب أخرى تخص الرحم والهرمونات، وعن التبويض خصوصاً قد يكتشف الأطباء أن السيدة تعاني من ضعف في التبويض.
وقد يلجأ الأطباء لما يعرف بعملية تنشيط المبايض، وعنها تتحدث الدكتورة لمياء الخزندار_ استشارية نساء وولادة_ حيث تشير إلى ما يلي:
• تبدأ عملية تنشيط المبايض في اليوم الثالث من الدورة الشهرية.
• العملية هي عبارة عن نظام من أدوية الخصوبة التي تحفز خروج بويضات من المبيض.
• يجب أن يتم منع التبويض التلقائي أثناء فترة عملية تنشيط التبويض، بمعنى أن ينسى الطبيب والمريضة موعد التبويض الأساسي.
• تكون عملية تنشيط التبويض عن طريق حقن المريضة بهرمون hcg.
• يتم مراقبة مقدار ما يتكون من حويصلات مبيضية جديدة من خلال الموجات فوق الصوتية.
• يجب أن تخضع المريضة لعشرة أيام من الحقن.
• الحقن المستخدمة تكون من مشتقات الهرمونات المنشطة لغددgonadortropin.
• يجب أن يستمر الطبيب في المتابعة الدقيقة أثناء الحقن؛ لمنع الزيادة في مستوى هرمون luteinising عن المعدل الطبيعي؛ لكي تتم العملية بنجاح.