لا يجد الغزيّون مكانا يهربون أفضل من شواطئ البحر خاصة مع الارتفاع الشديد لدرجات الحرارة المترافقة مع انقطاع التيار الكهربائي في معظم أوقات اليوم.
وترغب كثير من عائلات غزة في قضاء وقت ممتع على الاستراحات المنتشرة على شواطئ بحر غزة، هروبا من الواقع الصعب والسيئ الذي يعيشونه.