السؤال المعتاد لأي زوجين بعد مرور فترة بسيطة من الزواج هو عن حدوث الحمل من عدمه. ومن هنا تبدأ الخرافات والمعتقدات القديمة باتخاذ مكانها لإيجاد حلول لتأخر الحمل والعقم ومنها ما يلي:
• تقوم المرأة التي تأخر حملها بجمع سبعة حجارة من قبر رجل كان مقتولاً، وتضع الحجارة في الماء ثم تغتسل بهذا الماء، ويدعون أن الميت قد ترك سنيناً من عمره قد توهب لطفل جديد.
• أن تضع المرأة التي تأخر حملها مولوداً بمجرد ولادته في حضنها أو حجرها لكي يكتب لها أن تصبح أماً.
• تقف التي تأخر حملها وهي ترتدي ثوباً فضفاضاً، وبمجرد أن تضع امرأة أخرى مولودها يتم إدخال المولود في ثوب المرأة العاقر من أعلى وتلقفه من أسفل لكي يكتب لها الحمل سريعاً.
• تهديد الزوجة التي تأخر حملها بأن يتزوج زوجها بامرأة أخرى لكي تشعر بالخوف، وهم يرون أن الخوف يطرد خوفاً سابقاً فيحدث الحمل عملاً بقول المثل: لولا الغيرة ما حملت الأميرة.