ردت السلطة على قرار وقف التنسيق الأمني الذي اتخذه المجلس الوطني وكلف به اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الوطنية الفلسطينية، باجتماع مباشر فلسطيني مع الاحتلال الإسرائيلي لوقف العمليات البطولية في الضفة الغربية ووقف التصعيد.
وتحافظ السلطة على أقصى درجات ضبط النفس خصوصاً بعد اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رام الله القابع بها رئيس السلطة ومقر اللجنة التنفيذية، وعمل لفتين حول منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس وقالوا له ”خود“ بالك من حالك، كان لازم يوقف التصعيد في الضفة… على شبرين وفتر واقفين الدبابات وعلى ساعة في السيارة السلطة نازلة سلخ في المتظاهرين ضد الاعتداءات الإسرائيلية ممنوع حد يطلع من داره، لأنه الي بيطلع من داره بينقل مقداره، هيك قالت السلطة في الطرف الآخر من الوطن.
وبعد هيك بيجي واحد بيزاود عالمقاومة يا عمي في منطق الي ما بيت اليهود ليلة بعد استشهاد البرغوتي ونعالوة مباشرة طخوا اثنين في سيارة عباب المستوطنة هدول أولى بكتير من الي ساكن في الفلل وماخد الفي اي بي، وطز في كل الناس تموت مش مهم، وتنهدم بيوتها مش مهم، ويبرطحوا عليهم اليهود في نصاص الليالي يصحهوهم عشان يعتقلوهم مش مهم…
المهم أن تبقى السلطة في ربع الوطن الشقيق بكل خير.