اخترنا لكم مجموعة من الأخبار المنوعة والطريفة المنشورة على صفحات المواقع العربية والدولية ، آملين أن نكون قد وفقنا في رسم الابتسامة على محياكم وإيصال الخبر إلى أوعية أفهامكم . كثرة الجلوس تقصر العمر أظهرت دراسة أميركية جديدة أن كثرة الجلوس تقصر العمر , وذكرت شبكة "سي ان ان" الأميركية أن جمعية السرطان الأميركية أجرت دراسة على أكثر من 123 ألف شخص خلال فترة 14 عاماً لتصل إلى خلاصة مفادها أن ثمة علاقة فعلية بين كثرة الجلوس والفترة التي يعيشها الإنسان. وبينت الدراسة أن النساء اللواتي يجلسن لأكثر من ست ساعات في اليوم أكثر عرضة بنحو 40% للوفاة من الذين جلسوا أقل من ثلاث ساعات في اليوم الواحد , وكان الرجال أكثر عرضة للوفاة بنحو 20% , يشار إلى أن نتائج هذه الدراسة تدعم نتائج دراسة نشرت في وقت سابق من هذه السنة ووجدت أن الذين يعملون في وظيفة لا يتحركون فيها كثيراً معرضون أكثر من غيرهم بنحو مرتين لخطر الإصابة بنوع معين من سرطان القولون. وقال دكتور أخصائي في الغدد الصماء أن "الجلوس المعتدل ليس سيئاً.. ولكن في الزيادة يكمن الضرر.. وما يثير القلق هو انه بالنسبة لمعظم الناس في العالم المتقدم الكرسي في غرفة المعيشة هو المقر الدائم". اعتقل بسبب دجاجة! ناشدت مواطنة في اليمن من محافظة الحديدة النائب العام التوجيه بالإفراج عن أخيها الذي تم احتجازه في سجن الاحتياط منذ خمسة أيام بأوامر من وكيل نيابة الجنوب إبراهيم الديلمي بحجة أنه قام بسرقة دجاجة. ونقل الموقع الالكتروني اليمني "مآرب برس" اليوم عن المواطنة "أم الخير محمد يوسف" قولها في شكواها التي أرادت إيصالها إلى النائب العام "نتقدم إليكم بهذه الشكوى ضد وكيل نيابة جنوب الحديدة إبراهيم الديلمي الذي قام بحجز حرية أخي محمود محمد يوسف بدون أي تهمة وبدون شهود إثبات عليه سوى اتهامه باطلاً بسرقة دجاجة من منزل أحد غرمائنا الذي يوجد بيننا وبينه قضايا في المحاكم". وأشارت المواطنة في شكواها إلى أن أخاها لا يزال حتى اللحظة محتجز في سجن الاحتياط ووكيل النيابة يرفض الإفراج عنه حتى بالضمانة، معتبرة التهمة ملفقة ولا أساس لها من الصحة ولا تستحق حجز حريته. وأوضحت أن رئيس المحكمة وجه بالإفراج عن أخيها بالضمان طالما وأن القضية غير جسيمة، إلا أن وكيل النيابة رفض التوجيه وظل أخوها محتجزا. بكاء الطفل مزعج أكثر من المنشار الكهربائي أكدت دراسة علمية صحة ما كان يفترضه الكثير من الأشخاص، وهو أن صوت بكاء الأطفال الرضع هو في الواقع أحد الأصوات الأكثر إثارة للإزعاج، حتى أنها أشارت إلى أن صراخ الصغار أكثر إزعاجاً من صوت المنشار الكهربائي الكبير المستخدم في المشاغل الصناعية. واعتمدت الدراسة التي نشرتها شبكة "سي إن إن" على اختبار يقوم على الطلب من أشخاص حل مسائل رياضية معقدة خلال الاستماع إلى أصوات مختلفة، بما في ذلك صوت صراخ الأطفال. وبنهاية الاختبار تبيّن أن الذين استمعوا إلى بكاء الأطفال قدموا أسوأ النتائج في العمليات الحسابية وقال سوكول شانغ، الباحث بعلم النفس في جامعة "نيو بالتز" بولاية نيويورك: "عندما يستمع المرء لصوت بكاء الأطفال فإنه لا يعجز عن القيام بالكثير من الأعمال فحسب، بل يقوم بها بشكل خاطئ." وأضاف شانغ: "البكاء يشتت انتباه الأمهات والآباء بنفس النسبة، أما الأصوات الأخرى فقد كان تأثيرها أقل". ولفت شانغ إلى أن الأمر بحاجة للمزيد من الدراسات من أجل معرفة سبب فقدان الناس للقدرة على التركيز بوجود صوت بكاء الأطفال، مرجحاً أن يكون الأمر على صلة بالغريزة البشرية التي تجعل الكبار يركزون على ضرورة تلبية نداء الطفل. وأضافت الدراسة التي نشرتها مجلة "العلوم والتطور والثقافة" إلى أن الفترة المقبلة ستركز على البنية الصوتية لبكاء الأطفال وفاعليتها في الاستجابة البشرية. بطلة إمبابة تتحرر من زوجها المسيحي أصدرت محكمة الأسرة بقويسنا محافظة المنوفية حكمها النهائي بالتفريق بين عبير طلعت فخري‏(‏ مفجرة أحداث امبابة‏)‏ عن زوجها المسيحي أيمن جمال فتحي فهمي المقيم في قرية بويط مركز ساحل سليم بأسيوط بعد استمرار القضية لأكثر من4 أشهر وذلك لاختلاف الدين بينهما بعد اعتناقها الإسلام وقيامها بإشهار إسلامها. ترجع أحداث القضية التي أصدرت المحكمة قرارها برئاسة الدكتور تامر عزت وعضوية المستشارين سامح السروجي وحازم الجيزاوي وأسامة الشاعر عندما تقدمت عبير طلعت ـ25 سنة ـ في20 مارس الماضي برفع دعوي بمحكمة الأسرة بقويسنا تطلب فيها تفريقها عن زوجها القبطي المقيم بأسيوط وقد تم تأجيل القضية لأكثر من4 مرات لحضور الطرفين. وقد كشفت المستندات أن عبير تزوجت من أيمن جمال فتحي فهمي في6 ديسمبر2006 ويعتنقان الدين المسيحي وفي23 سبتمبر2010 اعتنقت عبير الإسلام وغيرت اسمها إلي أسماء محمد إبراهيم بموجب إشهار لجنة الفتوي وتم تصحيح الاسم والديانة بمصلحة الأحوال المدنية بقرار اللجنة رقم9431 بتاريخ23 ديسمبر2010 وبذلك أصبحت مسلمة ويستحيل العشرة مع زوجها المسيحي وعلي ذلك أصدرت المحكمة حكمها السابق. ومن ناحية أخري صرح مصدر أمني بان عبير تم الإفراج عنها من سجن القناطر منذ يومين وهي الآن مقيمة بمدينة قويسنا هي وابنتها مريم.