قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد: إن تقديرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، تُفيد بأنّ المقاومة بغزة أرجأت الرد على تأجيل الانتخابات الفلسطينية إلى ما بعد حادثة شمال الفلسطين الذي أدّت إلى مقتل عشرات المستوطنين في جبل الجرمق "كارثة ميرون".
وأشار موقع (واللا)، إلى وجود خشية لدى مؤسسة الجيش من أن تعود حركة حماس إلى إطلاق الصواريخ أو تنفذ هجمات من قطاع غزة والضفة الغربية نهاية الأسبوع.