سيوفر إطلاق صاروخ تسيركون فرط الصوتي من غواصة فرصًا جديدة للهجوم لروسيا، حسب الصحفي كريس أوزبورن من مجلة "ناشيونال إنترست".
وأشار إلى أن روسيا أول من سيطلق صاروخا أسرع من الصوت من تحت الماء. وهو واثق من أن الابتكار سيعطي مفهومًا جديدًا تمامًا لـ "الهجوم المفاجئ".
وقال أوزبورن: "السلاح البحري القادر على التحليق بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت من المرجح أن يخترق أو يراوغ بعيدا عن أنظمة الدفاع الجوي للعدو".
يعد تطوير أحدث المعدات أمرًا مهمًا جدًا لمستوى الوعي التكتيكي للغواصات. يعتقد أوزبورن أن التكنولوجيا الروسية والأمريكية على المستوى نفسه.