اخترنا لكم مجموعة من الأخبار المنوعة والطريفة السياسية والاجتماعية والعلمية ،المنشورة صباح الأحد 11-9-2011م على صفحات المواقع والصحف الالكترونية العربية والعالمية ، آملين أن نكون قد وفقنا في نقل وتقريب ما هو ممتع ومسلٍ ومفيد في تقرير واحد .. [title]الصيف الساخن قد يصبح دائماً[/title] قال علماء أميركيون:" إن درجات الحرارة المرتفعة جداً صيفاً ستصبح على الأرجح أمراً متكرراً بانتظام، وقال الباحثون بجامعة "بوسطن"- الذين نشروا مقالاً بمجلة "كلايمت تشانج لترز"-:" إنهم يتوقعون أن يكون لزيادة متوسّط درجات الحرارة عالمياً تأثيره على درجات حرارة الصيف بالولايات المتحدة وحول العالم. وبنى العلماء تقديرهم على أساس الجهود الدولية الحاصلة للحد من زيادة درجات الحرارة التي يعود سببها للإنسان، وقال الباحث "بروس أندرسون ":"نريد بشكلٍ خاص معرفة إن كان منع ارتفاع متوسط درجة الحرارة عالمياً من بلوغ الذروة سيمنع درجات الحرارة المرتفعة جداً من أن تتكرر بشكل طبيعي بهذه المناطق". ووجد الباحثون من خلال تحليلهم أنه "حتى وإن اقتصرت زيادة متوسط درجة الحرارة عالمياً على درجتين مئويتين؛ فإن المعدلات التاريخية الراهنة ستصبح بشكلٍ فعّال المعيار لـ 70 إلى 80% من سطح الكرة الأرضية". وذكر العلماء أن هذه المناطق التي يمكن أن تصبح فيها درجات الحرارة العالية جداً معياراً صيفياً هي "إضافة إلى غرب الولايات المتحدة، أفريقيا، آسيا والأمازون". [title]الإفراج عن عمّ أوباما [/title] أفرجت السلطات الأميركية عن "أونيانغو أوباما" عمّ الرئيس "باراك أوباما" الذي كان احتجز قبل أسبوعين بعد توقيفه بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول وتبين أنه موجود في الولايات المتحدة بصورة غير شرعية. ونقلت صحيفة "بوسطن غلوب" يوم الجمعة عن مسئولين أنه تم الإفراج عن "أونيانغو أوباما" بعد أسبوعين على توقيفه بتهمة انتهاك أمر يقضي بعودته إلى كينيا يعود إلى العام 1992. يذكر أن "أونيانغو" هو الأخ غير الشقيق لوالد الرئيس الأميركي "باراك أوباما" (كيني الجنسية)، وكان "أونيانغو" (67 عاماً) اعتقل بعد توقيفه بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول في 24 أغسطس الماضي في مدينة "فرامينغهام" قرب مدينة بوسطن في "ماساتشوستس". ولم يكشف المسئولون الفدراليون عن سبب الإفراج عن عمّ الرئيس وعن مكان وجوده، على الرغم من أن قضيته كانت حُولت إلى دائرة الهجرة ما يثير التساؤلات حول إطلاق سراحه. وكانت الصحيفة قد ذكرت أن تقرير الشرطة أفاد بأن:"أونيانغو" قال لدى سؤاله إن كان يريد إجراء اتصال؟ "أعتقد أنني أرغب بالاتصال في البيت الأبيض". [title]زوجة محامي مبارك تطلب الطلاق[/title] يواجه "فريد الديب" (محامي الرئيس السابق حسني مبارك) دعوى قضائية بالطلاق يوم 2 نوفمبر المقبل قدمتها زوجته الشابة؛ حيث تطلب فيها الطلاق للضرر بعد أن هجر فراش الزوجية. وذكرت صحيفة "الوفد" المصرية أن "الديب" (صاحب الصولات والجولات في عالم المحاكم وأشهر محامي جنايات) وأكثر من دافع عن الجواسيس، سيقف أمام محكمة الأسرة في قصر النيل متهمًا في قضية عائلية خاصة. وتقول "عريضة دعوى القضية" المقامة بمحكمة الأسرة:" إن "فريد الديب" تزوج من الشابة "مي.خ" بعقد عرفي مؤرخ في 6 مايو 2010، ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج وهي لا تزال في عصمته وطاعته حتى الآن. وبتاريخ 20 ديسمبر 2010 فوجئت الزوجة بتغير حال زوجها؛ حيث هجر فراش الزوجية ولم يعد يعاشرها بغير سبب من جانبها، ولم يعد يكلمها وأعرض عنها تمامًا، وزاد من هجره لها بترك منزل الزوجية منذ 30 ديسمبر 2010 ". وأضافت الزوجة في دعواها أنها لا تعرف "سببًا لهجرة زوجها ولمنزل الزوجية إعراضه عنها"، وقد زعم متعللاً من غير الحقيقة بأنه قد أصبح "غير قادر على أداء مهامه الزوجية معها". وواصلت الزوجة مؤكدة أن هجر "فريد الديب" "سبب لها ضررًا بالغًا"، فهي لا تزال شابة تخشى على نفسها الفتنة وعاقبة هجر زوجها". وقالت عريضة الدعوى "إن الزوجة الشابة حاولت الاستعانة بأهل الخير في محاولة إعادة العلاقة الزوجية بينهما، إلا أن الزوج "فريد الديب" أصرّّ على هجرها متعمدًا دون أن يقدم سببًا لهذا الهجر، مستغلاً كون هذا العقد عرفيًا، وأصبحت الزوجة وكأنها بلا زوج، رغم أنه لم يمض على زواجها سوى عدة أشهر، وإذا بالزوج يُظهر لها مضارته بما لا يستطاع معه دوام العشرة بين الزوجين، ومن ثم تطلب الزوجة الطلاق للضرر". وأضافت الزوجة في دعواها، بحسب صحيفة "الوفد": "أن هجر الزوج زوجته يعدّ من أشد دروب الضرر الذي ينال من الزوجة، ما اضطرت معه إلى إقامة تلك الدعوى بغية الحكم بتطليقها من زوجها طلقة بائنة للضرر، عملاً بالمادة 6 من القانون 25 لسنة 1929 المعدل بالقانون 100 لسنة 1985". [title] اختلف معها على الأجرة فحبسها في حقيبة السيارة[/title] في واقعة غريبة وطريفة قام سائق تاكسي من مدينة "هامبورج" شمال ألمانيا بضرب سيدة ركبت معه وحبسها في صندوق السيارة وذلك بعد أن اختلفت معه حول الأجرة التي سيحصل عليها. والقصة بدأت حينما ركبت امرأة عمرها 32 عاما مع سائق التاكسي وبدلاً من أن يأخذها من طريق مختصر قام بإيصالها إلى وجهتها من خلال طريق طويل لتدفع أجرة أكبر فاندهشت من طول المسافة وقالت له :"إنها لن تدفع له أجرة كبيرة كما يتوقع بسبب أنه أخذها من طريق طويل، وهنا اختلفا سوياً على الأجرة حتى ضربها وقام بحسبها في صندوق السيارة لمدة 5 ساعات. وقالت الشرطة:"إن المرأة لحسن حظها كان معها هاتف محمول واتصلت بالطوارئ وهي تصرخ وفى حالة نفسية سيئة حتى رصدت الشرطة مكانها وجاءت لإنقاذها لا سيما وأن الرجل تركها في الصندوق وذهب لينام".