قرر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" عدم إلغاء التسهيلات للفلسطينيين المقررة قبل شهر رمضان.
كما قرر أنه لا داعي لفرض إغلاق على مناطق الضفة الغربية.
وأقر التركيز على متابعة التحريض عبر الشبكات الاجتماعية وسحب تصاريح العمل من أقرباء منفذي العمليات وهدم بيوت منفذي العمليات بشكل سريع.
واعتاد الاحتلالُ الإسرائيلي على فرض عقوباتٍ على الفلسطينيين عقب كل عملية ينفذها فلسطينيون.
وشهدت الضفة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 سلسلة من العمليات أسفرت عن مقتل العديد من الإسرائيليين وجرح العشرات في شهر آذار الحالي آخرها عملية "بني باراك" والتي نفذها الاستشهادي ضياء حمارشة من يعبد في جنين.