قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إنه على الرغم من الهدوء خلال الأيام الأخيرة في فلسطين المحتلة، إلا أن حالة التأهب القصوى في صفوف قوات الاحتلال، سيتم الإبقاء عليها خاصة في الضفة الغربية المحتلة وخطوط التماس والشوارع الرئيسية
وأكدت الصحيفة، أن هناك تقديرات بوجود تهديدات أمنية قائمة خلال شهر رمضان والأعياد اليهودية.
وبحسب تقرير نشرته الصحيفة اليوم الأربعاء، فإن أي عملية إضافية تخلف قتلى في صفوف المستوطنين يمكنها أن تضاعف سقف التوترات.
وذكرت الصحيفة، أن هناك مخاوف لدى الاحتلال من تنفيذ عمليات "قاتلة" جديدة، وهو سبب استمرار الأنشطة العملياتية لجيش الاحتلال.
وذكر التقرير، "أن المواجهات الحالية مع الفلسطينيين في باب العامود في مدينة القدس المحتلة، المستمرة من أيام، يشار إليها كأكبر عقبة يمكنها أن تؤدي إلى تدهور الوضع الأمني في المنطقة".