يبقى مصير كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، عالقا، رغم إنهاء أزمته مع ناصر الخليفي رئيس النادي.
وعاد مبابي مجددا للمشاركة في التدريبات والمباريات، لكن علامات الاستفهام لا تزال قائمة بشأن الوجهة المقبلة له.
وينتهي عقد كيليان مبابي مع باريس في صيف 2024، وتربطه التقارير بالانتقال إلى ريال مدريد.
ويستعرض كووورة كيف يتبع الناديان الفرنسي والإسباني، كيليان مبابي، لإغرائه بالتجديد أو ارتداء الملكي:
اللوبي الأزرق
تعاقد باريس هذا الصيف مع نجمي منتخب فرنسا، لوكاس هيرنانديز قادما من بايرن ميونخ، وعثمان ديمبلي جناح برشلونة.
وبوصول هذا الثنائي، اشتد قوام اللوبي الفرنسي داخل صفوف باريس، حيث يتواجد أيضًا برسنيل كيمبيمبي أحد قادة الفريق.
كما فرض اللاعب الواعد، زاير إيمري، نفسه بقوة منذ بداية الموسم، ووصفه مدرب الفريق، لويس إنريكي، بأنه من أفضل الوجوه الشابة في أوروبا.
وبدا واضحا أن انضمام ديمبلي، أذاب جبل الجليد بين مبابي والإدارة الباريسي، حيث بدا اللاعب مرتاحا لتواجد زملائه في المنتخب بجواره في نفس الفريق.
ولا يكتفي النادي الباريسي بذلك، بل هناك محاولات أيضا لضم ثنائي فرنسي جديد، وهما راندال كولو مواني وبرادلي باركولا.
وفي المعسكر المدريدي، ينتظر مبابي، تكتلا فرنسيا بتواجد ثنائي الوسط تشواميني وكامافينجا، بخلاف الظهير الأيسر فيرلاند ميندي.
مشروع جديد
بدأ باريس سان جيرمان، مشروعا رياضيا جديدا، يعتليه كيليان مبابي، أملا في إقناع النجم الفرنسي بتوقيع عقد جديد.
واستغنى العملاق الباريسي عن عدة نجوم هذا الصيف مثل ميسي، راموس، باريديس، إيكاردي، ريناتو سانشيز، وأخيرا نيمار.
وتشمل خطة تجديد الدماء، الاستغناء عن عناصر أخرى لم تترك بصمة أو انتهت صلاحيتها الفنية مثل فينالدوم، دراكسلر، فيراتي وبيرنات.
في المقابل، ابتعدت الإدارة الباريسية عن الصفقات المدوية، وتحركت بهدوء لتعزز الفريق بعناصر أكثر شبابا مثل سكرينيار، أوجارتي، لي كانج إن، أسينسيو وشير ندور.
كذلك يسير النادي المدريدي في خطة تجديد الدماء بالاستغناء عن نجوم الجيل الذهبي تدريجيا في العامين الماضين، بداية من فاران، راموس، كاسيميرو، وأخيرا هازارد وبنزيما.
وفي غضون عام، يخطط فلورنتينو بيريز، رئيس ريال مدريد للاستغناء عن كبار السن مثل مودريتش، توني كروس وناتشو.
وفي الاتجاه المعاكس، ينطلق المشروع المدريدي على نجوم شابة، تنضج تدريجيا مثل فينيسيوس، رودريجو، فالفيردي، كامافينجا، تشواميني، والوافد الجديد جود بيلينجهام.
يعرف كيف يفوز بدوري الأبطال
يبقى الفوز بدوري أبطال أوروبا، الحلم الضائع في مسيرة كيليان مبابي الذهبية، والذي يدفعه من حين لآخر للرحيل عن البي إس جي.
وعاند القدر، مبابي على مدار 6 مواسم بالقميص الباريسي، وهو يتابع ريال مدريد يعزز تاجه الأوروبي بإضافة لقبين آخرين في 2018 و2022.
وفي مدريد، يعلم مبابي (24 عاما) أنه سيجد المدرب الذي يعرف كيف يفوز بدوري الأبطال، فالمدير الفني الحالي، كارلو أنشيلوتي، صاحب لقبي 2014 و2022 مع ريال مدريد، ولقبين مع ميلان في 2003 و2007
وبرحيل أنشيلوتي الوشيك لتدريب منتخب البرازيل، فإن أقرب الأسماء المرشحة لخلافته، زيدان صاحب الثلاثية التاريخية في 2016 و2017 و2018 أو جوزيه مورينيو الفائز بلقبين مع بورتو وإنتر ميلان في 2004 و2010.
كذلك فإن البي إس جي، استقطب هذا الصيف، المدرب لويس إنريكي، الذي سبق وعرف الطريق إلى منصة التتويج بدوري الأبطال مع برشلونة في 2015.
وعاد مبابي مجددا للمشاركة في التدريبات والمباريات، لكن علامات الاستفهام لا تزال قائمة بشأن الوجهة المقبلة له.
وينتهي عقد كيليان مبابي مع باريس في صيف 2024، وتربطه التقارير بالانتقال إلى ريال مدريد.
ويستعرض كووورة كيف يتبع الناديان الفرنسي والإسباني، كيليان مبابي، لإغرائه بالتجديد أو ارتداء الملكي:
اللوبي الأزرق
تعاقد باريس هذا الصيف مع نجمي منتخب فرنسا، لوكاس هيرنانديز قادما من بايرن ميونخ، وعثمان ديمبلي جناح برشلونة.
وبوصول هذا الثنائي، اشتد قوام اللوبي الفرنسي داخل صفوف باريس، حيث يتواجد أيضًا برسنيل كيمبيمبي أحد قادة الفريق.
كما فرض اللاعب الواعد، زاير إيمري، نفسه بقوة منذ بداية الموسم، ووصفه مدرب الفريق، لويس إنريكي، بأنه من أفضل الوجوه الشابة في أوروبا.
وبدا واضحا أن انضمام ديمبلي، أذاب جبل الجليد بين مبابي والإدارة الباريسي، حيث بدا اللاعب مرتاحا لتواجد زملائه في المنتخب بجواره في نفس الفريق.
ولا يكتفي النادي الباريسي بذلك، بل هناك محاولات أيضا لضم ثنائي فرنسي جديد، وهما راندال كولو مواني وبرادلي باركولا.
وفي المعسكر المدريدي، ينتظر مبابي، تكتلا فرنسيا بتواجد ثنائي الوسط تشواميني وكامافينجا، بخلاف الظهير الأيسر فيرلاند ميندي.
مشروع جديد
بدأ باريس سان جيرمان، مشروعا رياضيا جديدا، يعتليه كيليان مبابي، أملا في إقناع النجم الفرنسي بتوقيع عقد جديد.
واستغنى العملاق الباريسي عن عدة نجوم هذا الصيف مثل ميسي، راموس، باريديس، إيكاردي، ريناتو سانشيز، وأخيرا نيمار.
وتشمل خطة تجديد الدماء، الاستغناء عن عناصر أخرى لم تترك بصمة أو انتهت صلاحيتها الفنية مثل فينالدوم، دراكسلر، فيراتي وبيرنات.
في المقابل، ابتعدت الإدارة الباريسية عن الصفقات المدوية، وتحركت بهدوء لتعزز الفريق بعناصر أكثر شبابا مثل سكرينيار، أوجارتي، لي كانج إن، أسينسيو وشير ندور.
كذلك يسير النادي المدريدي في خطة تجديد الدماء بالاستغناء عن نجوم الجيل الذهبي تدريجيا في العامين الماضين، بداية من فاران، راموس، كاسيميرو، وأخيرا هازارد وبنزيما.
وفي غضون عام، يخطط فلورنتينو بيريز، رئيس ريال مدريد للاستغناء عن كبار السن مثل مودريتش، توني كروس وناتشو.
وفي الاتجاه المعاكس، ينطلق المشروع المدريدي على نجوم شابة، تنضج تدريجيا مثل فينيسيوس، رودريجو، فالفيردي، كامافينجا، تشواميني، والوافد الجديد جود بيلينجهام.
يعرف كيف يفوز بدوري الأبطال
يبقى الفوز بدوري أبطال أوروبا، الحلم الضائع في مسيرة كيليان مبابي الذهبية، والذي يدفعه من حين لآخر للرحيل عن البي إس جي.
وعاند القدر، مبابي على مدار 6 مواسم بالقميص الباريسي، وهو يتابع ريال مدريد يعزز تاجه الأوروبي بإضافة لقبين آخرين في 2018 و2022.
وفي مدريد، يعلم مبابي (24 عاما) أنه سيجد المدرب الذي يعرف كيف يفوز بدوري الأبطال، فالمدير الفني الحالي، كارلو أنشيلوتي، صاحب لقبي 2014 و2022 مع ريال مدريد، ولقبين مع ميلان في 2003 و2007
وبرحيل أنشيلوتي الوشيك لتدريب منتخب البرازيل، فإن أقرب الأسماء المرشحة لخلافته، زيدان صاحب الثلاثية التاريخية في 2016 و2017 و2018 أو جوزيه مورينيو الفائز بلقبين مع بورتو وإنتر ميلان في 2004 و2010.
كذلك فإن البي إس جي، استقطب هذا الصيف، المدرب لويس إنريكي، الذي سبق وعرف الطريق إلى منصة التتويج بدوري الأبطال مع برشلونة في 2015.