أفادت القناة 12 العبرية، نقلاً عن مصدر عسكري، أن جيش الاحتلال يعاني حاليًا من نقص يقدَّر بنحو 10 آلاف جندي.
وأوضح المصدر أن عام 2025 سيكون "عام القتال" مع تركيز العمليات على قطاع غزة وإيران، مشيرًا إلى أن الجيش يعتزم زيادة وتيرة القتال في غزة، إلى جانب حشد قوات احتياطية إضافية.
وأكد أن الجيش سيتحرك وفقًا لتوجيهات المستوى السياسي فيما يتعلق بالمساعدات المقدمة لقطاع غزة.