قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، إن "الخطة الأميركية الإسرائيلية لإسناد توزيع مساعدات محدودة في غزة إلى شركات دولية هي مناورة مدروسة لتقنين التجويع".
وأضاف عبده أن الهدف من هذه الخطة ليس الإغاثة، بل فرض السيطرة وكسب الوقت لصالح "إسرائيل"، وإجبار السكان على النزوح عبر إنهاكهم وتجويعهم.
وتابع: "هذه ليست خطة إغاثة، بل شكل جديد من الحصار والإبادة الجماعية والتهجير القسري".
وأشار إلى أن "إسرائيل" كلفت مؤسسة يترأسها الأرمني ديفيد بابازيان، المتهم بالفساد، بالمشاركة في أجندتها لتهجير وإخضاع الفلسطينيين عبر الغذاء.
The U.S.-Israeli plan to assign the distribution of limited aid in Gaza to international companies is not a humanitarian initiative — it is a calculated maneuver to repackage the siege, regulate starvation, and weaponize food as a tool of subjugation and forced displacement.
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) May 8, 2025
The… pic.twitter.com/Ye68FcRAoM