16.12°القدس
15.88°رام الله
14.97°الخليل
18.79°غزة
16.12° القدس
رام الله15.88°
الخليل14.97°
غزة18.79°
الأربعاء 11 ديسمبر 2024
4.58جنيه إسترليني
5.06دينار أردني
0.07جنيه مصري
3.78يورو
3.59دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.58
دينار أردني5.06
جنيه مصري0.07
يورو3.78
دولار أمريكي3.59

خبر: في السياسة .. الطبل لا يعلى عليه

[color=blue]فلسطين الآن – كتب لحارتنا – محرر متحرر قرفان[/color] في المتابعة الصحفية اليومية لأبو الجديان مراسلنا الفهمان ، وفتله بين القنوات العربية الإخبارية ، و(الرقصية ) ، والثقافية ، خلص بنتيجة أن الطبل تعلوا مكانته، والفهمان مطمور وحيران . في تأكيد قراءة أبو الجديان ... صايب الخايب ، إلي طرشنا في الحكي عن 332 ، 445 ، 668 ، 111 ، حتى أن أحد الشباب الروشين ، حمل التلفون وبعث مسج على الأرقام السابقة ، يريد رنه بصوت نانسي عجرم . الصحف العبرية كعادتها ما خلت مخبأ إلا كشفته ، ولا مستور إلا فضحتوا ، ولا شي بسود الوجه إلا طنطنت عليه . في ما مضى جابت شبانه ، وقبلوا الزعيم ( نوكيا ) ، واليوم ياسر عبد حالو ، والليلة نشرت غسيل المفاوضين ، والمزمرين للإدارة الأمريكية ، ولكتبها ، وتعهداتها إلي ما بتخر الميه ( على ذمة صايب الخايب ) . فضيحة اليوم كانت من خلال دعم أوباما المطلق للاستيطان وموافقته على المصادقة الإسرائيلية لبناء 240 وحده سكنيه بالقرب من المسجد الأقصى . وبالتحدي في وسط الأحياء العربية ، والأغلب على أنقاضها ، ولما تسأل عن موقف السلطة بقلك : تكتيك ، إحراج ، و فخ لنتنياهو . الله عليك يا مجرجرهم يا صايب ، يا مرستكهم ، يا مدبرهم ( إتقول أبو تريكه ) ... فرّحت العرب ، وفشيت غلهم . ظل نجمع اللمة العربية، ننحتلكم تمثال ننصبه على خازوق في كل عاصمة .. مش من شان إشي ، بس ما تفهموها بقافية..بلا قافية . في تعليق مسؤول عربي مارسيدس 2010 ، على الخبر ، قال " هاي إسرائيل ما إبتستحي ، بدنا إنورجيها ، كيف بدنا إتبهدلنا ؟ وكيف تعجّب علينا ؟ رح نمنع عنها شبس إف 16 ، واندومي أواكس، ورايحين اليورانيوم نزرعوا ، وخلي البرادعي يرجع على الأمم المتحدة ونشوف شو بدو يعمل . إللي بعل ، وكمان ببهدل ... هاي البضاعة من الناس بتفتح على قناة العبرية بتلقيها ، وعلى أم سي ، بتشوفها ، حتى على الآكشن موجودين . طلع في بلدنا الطبل هيبة ، والفهمان فضيحة ، الله يخرب بيت هل الوقت ما أظلمه ..إللي صار في الفهم والوطنية فضيحة عند بعض الناس ، وفي الختام سلام ، على وزن تمام ، وفي لقاء مع طفران .