يدخل عدد من الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال أعواماً جديدة مع اقتراب ذكرى يوم الأسير الفلسطيني في السابع عشر من أبريل الجاري. حيث يدخل الأسير سليم محمد سعيد حجة ( 42 عامًا) من قرية برقة المحتلة عام ثمانية وأربعين اليوم عامه الثالث عشر على التوالي بعد أن أمضى اثني عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير حجة اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين واثنين، وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة. ويدخل الأسير هيثم المتفق خليل حمدان (35 عامًا) من مدينة رام الله اليوم عامه الثالث عشر على التوالي بعد أن أمضى اثني عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير حمدان اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين واثنين، وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة. كما يدخل الأسير محمد أبو طه من مدينة رام الله اليوم عامه الاعتقالي الثاني عشر بعد أن أمضى أحد عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير أبو طه اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين واثنين وحكم عليه بالسجن المؤبد بالإضافة إلى خمسة عشر عامًا. كما يدخل الأسير مجد محمود أحمد زيادة ( 32 عامًا) من مدينة رام الله اليوم عامه الثالث عشر على التوالي بعد أن أمضى اثني عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير زيادة اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين واثنين، وحكم عليه بالسجن ثلاثين عامًا. ويدخل الأسير بلال يعقوب احمد دار عثمان (38 عامًا) من مدينة رام الله اليوم عامه الثالث عشر على التوالي بعد أن أمضى اثني عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير دار عثمان اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين واثنين، وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة. والأسير عزالدين محمد صالح عطار (31 عامًا) من مدينة طولكرم يدخل اليوم عامه الثاني عشر على التوالي بعد أن أمضى أحد عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير عطار اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين وثلاثة وحكم عليه بالسجن واحد وعشرين عامًا. كما يدخل الأسير منير عبدالله مرعى مرعى ( 37 عامًا) من مدينة نابلس اليوم عامه الثاني عشر على التوالي بعد أن أمضى أحد عشر عامًا داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير مرعي اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين وثلاثة وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة. ويدخل الأسير دفاع نايف أحمد أبو عاذرة (29 عامًا) من بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة اليوم عامه السابع على التوالي بعد أن أمضى ستة أعوام كاملة داخل سجون الاحتلال. وكان الأسير أبو عاذرة اعتقل في الثاني من أبريل عام ألفين وثمانية، وحكم عليه بالسجن سبعة وعشرين عامًا.