عودتنا كرة القدم اللعبة ذات الشعبية الأولى في العالم على كل ما هو جديد وغريب، فمن المعروف أن مهمة حارس المرمى المقدسة هي عدم السماح بدخول الكرة إلى شباكه بأي ثمن، لكن بعض الحراس رفضوا إلا أن يقوموا بمهمة أخرى تتعلق بلاعبي خط الهجوم. كرة القدم مليئة بأولئك الحراس الذين بهرونا بتركهم لمرماهم حتى يقوموا بإحراز هدف عبر ضربة حرة مباشرة أو ركلة جزاء. [title]روجيريو سيني[/title] هو حارس المرمى البرازيلي لفريق ساوباولو البرازيلي حاليًا. يبلغ من العمر 42 عامًا. تمكن يوم الأحد الماضي من إحراز الهدف رقم 127 في تاريخه الكروي. [title]خوسيه لويس تشيلافرت[/title] هو حارس المرمى البارغواياني لفريق ريال سرقسطة الإسباني وأندية أخرى سابقًا. اعتزل عام 2004م عن عمر 39 عامًا. تمكن تشيلافرت من إحراز 62 هدفًا طوال مسيرته الكروية. تميز تشيلافرت بأهدافه المميزة التي كانت أغلبها من ركلات ثابتة بالإضافة لضربات الجزاء. تشيلافرت كان مميزًا جدًّا في حماية مرماه حتى تم اعتباره أحد أعظم حراس المرمى في العالم. [title]ديميتار إيفانكوف[/title] هو حارس المرمى البلغاري لفريق بورصاسبور وغيره سابقًا. اعتزل اللعب عام 2011م عن عمر 36 عامًا تمكن من إحراز 42 هدفًا خلال مسيرته الكروية. [title]رينيه هيغيتا[/title] حارس المرمى الكولومبي لفريق بلد الوليد وفرق أخرى سابقًا. اعتزل اللعب عام 2010م عن عمر 44 عامًا. تمكن من إحراز 41 هدفًا خلال مسيرته الحافلة. تميز بتصدياته الأكروباتية في العديد من المناسبات. هيغيتا كان من أولئك الحراس الذين أحبوا ترك مرماهم كثيرًا والمراوغة بالكرة. [title]خورخي كامبوس[/title] حارس المرمى المكسيكي الشهير. اعتزل اللعب عام 2004م عن عمر 38 عامًا. تمكن من إحراز 34 هدفًا خلال مسيرته الكروية. رغم قصر قامته إلا أنه كان يتميز بقفزاته العالية لالتقاط الكرة.