أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن الدعوة لعقد المجلس الوطني تمثل انقلاباً على الاتفاقات الوطنية وإصراراً على التفرد وإدارة الظهر للتوافق الوطني.
وحملت الحركة في تصريح للناطق باسمها، سامي أبو زهري، اليوم الخميس، قيادة حركة فتح المسؤولية عَن التداعيات المترتبة على هذه الخطوة.
ودعت الفصائل الفلسطينية إلى عدم التورط في هذا العبث الذي يهدد الوحدة والمصالح الفلسطينية وضرورة العمل على وقفه.