رفض رئيس الحركة الإسلامية بالداخل الفلسطيني المحتل الشيخ رائد صلاح قرار المؤسسة الإسرائيلية بحظر عملها، معتبرا القرار ظالماً ومرفوضاً جملة وتفصيلا.
وأوضح صلاح على أنه سيبقى رئيسا للحركة الإسلامية، مؤكدا حفاظه على الثوابت التي تنتصر لها الحركة وفي مقدمتها قضية المسجد الأقصى ومدينة القدس المحتلة
وتابع صلاح خلال تصريح صحفي مقتضب :" ردا على أجواء التحريض التي تثور على الحركة الإسلامية ، لا زلنا نردد بالروح بالدم نفديك يا أقصى".