اكتشف العلماء أن التمارين البدنية في الصغر تؤثر إيجابيا في عمل بكتيريا الأمعاء، مما يساعد في نشاط دماغ الإنسان بعد سن البلوغ.
هذا وأجرى علماء جامعة كولورادو الأمريكية مجموعة تجارب على الجرذان المخبرية، حيث اتضح أن الجرذان التي كانت نشيطة في صغرها تميزت في الكبر عن الجرذان التي كانت خاملة منذ الصغر.
من هذا استنتج الباحثون أن التمارين البدنية في الصغر تفيد في تحسين عمل الدماغ في الكبر. كما اكتشف العلماء في أمعاء الجرذان النشيطة كمية من البكتيريا المفيدة، أكبر بكثير مما في أمعاء الجرذان الخاملة.