شهدت العاصمة السورية دمشق، جريمة مروعة راح ضحيتها أسرة مكونة من خمسة أفراد، عندما أقدم أب على قتل زوجته وأولاده ثم انتحر، في ظروف لا تزال غامضة.
ونقلت وسائل إعلام سورية، أنّ أحد قاطني حي التضامن في العاصمة السورية، قتل زوجته وأبناءه الثلاثة، رميًا بالرصاص داخل منزلهم ليلة عيد الأضحى، قبل أن ينتحر.
وذكرت صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من بينها صفحة الشرطة على "فيسبوك"، أن الجهات المختصة تتولى التحقيق؛ لكشف ملابسات الحادثة التي أثارت ضجة في العاصمة.
رواد موقع التواصل تناقلوا أيضًا صور الأطفال الضحية وأعمارهم، إذ إنّ أصغرهم سنًا ولد يبلغ (5 سنوات)، وبنت (8 سنوات)، والشقيق الأكبر (15 عامًا).