رفض وزير الحرب الصهيوني "أيهود باراك" تقديم اعتذار رسمي لمصر وذلك عقب التحقيقات التي زعم بها الاحتلال حول مقتل الجنود المصريين على الحدود مع الكيان, داعياً للحفاظ على اتفاقية "كامب ديفيد" باعتبارها كنزاً إستراتيجيا. وزعمت التحقيقات أن الاحتلال عمل جاهدًا لكي يتجنب عدم وقوع ضحايا في الجانب المصري, وأن الشهداء المصريين لم يقتلوا نتيجة طائرات الأباتشي الصهيونية. وأشارت التحقيقات أن الجنود المصريين كانوا يعلمون بدخول المقاومين الذين نفذوا عملية إيلات للسياج الفاصل بين مصر والكيان . هذا ودعا شباب الثورة المصرية لمسيرة مليونية بعد غدٍ الجمعة في ميدان التحرير تدعو لطرد السفير الصهيوني من القاهرة, وسحب السفير المصري من الكيان.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.