بات البطء في التحضير والتمرير، والارتداد وشن الهجمات، والضعف في اللياقة البدنية، السمة الغالبة لفريق برشلونة هذا الموسم، وتحديدا منذ استئناف مباريات الليغا بعد التوقف بسبب تفشي فيروس كورونا.

ومما لا شك فيه أن الإدارة والمدرب كيكي سيتين يتحملان مسؤولية كبيرة، خاصة في موضوع التعاقدات التي كان آخرها الاستغناء عن البرازيلي آرثور ميلو صاحب الـ23 عاما ليوفنتوس، وضم البوسني ميراليم بيانتيش الذي تخطى عمره الـ30.

وكان هدف الصفقة ماديا بحتا لتعديل حسابات الفريق الكتالوني هذا الموسم، وخوفا من عقوبات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، لأن النادي الكتالوني كان قريبا من خرق قواعد اللعب المالي النظيف.

أخبار ذات صلة

"إسرائيل" لا تستطيع تدمير حماس.. الحركة باقية فوق الأرض وتحتها

"إسرائيل" تنشر للمرة الأولى منظومة "القبة الحديدية البحرية" للتصدي لهدف فوق إيلات

وبالعودة إلى فريق "الكهول" فإنه بات يضم 8 لاعبين، جلهم من الأساسيين الذين تخطى عمر كل منهم الـ30 عاما، وفي مقدمة هؤلاء الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي احتفل الشهر الماضي بعيد ميلاده الـ33.

الأورغوياني لويس سواريز: 33 عاما

التشيلي أرتورو فيدال: 33 عاما

الإسباني جيرارد بيكيه: 33 عاما

الكرواتي إيفان راكيتيش: 32 عاما

الإسباني سيرجيو بوسكيتس: 31 عاما

جوردي ألبا: 31 عاما

ميراليم بيانيتش: 30 عاما