عثرت قوات الإنقاذ المصرية على جثة الشاب، شادي، بعد مرور 6 شهور على غرقه في شاطئ النخيل بالإسكندرية.
ومن المقرر أن تتسلم الأسرة الجثمان اليوم، على أن يتم دفنه بمقابر الأسرة بقرية للنجيلة التابعة لمركز كوم حمادة بالبحيرة، بعد تأدية صلاة الجنازة عليه أمام المقابر.
وتم العثور على جثة الشاب بعد غرقه و10 شباب آخرين في واقعة مأساوية شغلت الرأي العام لأسابيع، منذ حدوثها في 10 يوليو الماضي، وسط رحلات بحث وتنقيب عن جثث الغارقين الـ11 مليئة بالمفاجآت والألغاز، منها اختفاء شادي، آخر غريق عثر عليه في حادث النخيل، والذي سينتقل إلى مثواه الأخير اليوم.