رفض حزب جبهة العمل الإسلامي ما أسماه بـ"الدعاوى المشبوهة التي تتحدث عن فدرالية أو كونفدرالية بين الأردن وأجزاء من فلسطين". واعتبر بأن الحزب يؤكد إيمانه بالوحدة العربية والإسلامية وفق إرادة الشعوب ويرفض أي حديث عن الكونفدرالية قبل تحرير فلسطين، وامتلاك شعبها سيادته على ترابه الوطني. وجاء في نص التصريح" إننا ونحن نؤكد إيماننا بالوحدة العربية والإسلامية وفق إرادة الشعوب، لنرفض أي حديث عن الفدرالية أو الكونفدرالية قبل تحرير فلسطين، وامتلاك شعبها سيادته على ترابه الوطني، وبعد ذلك يمكن الحوار بين ممثلي الشعبين الأردني والفلسطيني في البلدين حول شكل العلاقة المستقبلية بينهما".
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.