أوصى مشاركون ومشاركات بضرورة تكثيف جهود التوعية لمحاربة خطاب الكراهية الذي يدعو الى العنف المجتمعي، وتعزيز معرفة الشباب بآليات مناهضة خطاب الكراهية.
واكد المشاركون غياب تعريف واضح لخطاب الكراهية الذي يختلط أحيانًا بمفهوم حرية الرأي والتعبير، وإيجاد مساحات للنقاش المفتوح وقبول التعدد والتنوع.
جاء ذلك خلال جلسة توعية عقدتها مؤسسة فلسطينيات في جامعة بوليتكنك فلسطين في محافظة الخليل بمشاركة طلبة الجامعة ضمن مشروع "بيئة حامية من خطاب الكراهية وداعمة لحرية الرأي والتعبير".
أخبار ذات صلة
وتحدّث خلال الورشة الباحث في مجال حقوق الإنسان مازن الزرو، وقدّم تعريفًا بمفهوم خطاب الكراهية والفرق بينه وبين حرية الرأي والتعبير، وأشكال هذا الخطاب ومستوياته أسباب ظهوره وانتشاره وكيفية محاربته فرديًا وجماعيًا.
