وجه الباحث المقدسي، جمال عمرو، رسالة لكل المسلمين في أرجاء الكون، قائلا إن "التطورات الخطيرة في المسجد الأقصى تنذر بكارثة كبيرة".
وأضاف "هناك سياسة استراتجية صهيونية متدحرجة وتسير خطوة خطوة باتجاه تحقيق الأهداف وقد وصل بهم الأمر من صلاة بالايماء إلى صلاة بالاشارة إلى صلاة صامتة إلى صلاة جهرية إلى صلاة ملحمية".
وتابع القول "ماذا بعد إذاً (..) نفخوا في البوق وأدخلوا الأعلام الصهيونية إلى داخل المسجد الأقصى ورفعوها (..) هذا الأمر ينذر بخطر شديد هذه رسالة لأمة الاسلام أمة الاثنين مليار مسلم ويزيدون".