قالت القناة الـ "12" العبرية إنه "في الشاباك يستعدون لاحتمال حدوث تصعيد أمني قبل أو بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع المقبل".
وأضافت القناة: "هناك مناقشة تتم بين مؤسسة الأمن ومجلس الأمن القومي والمستوى السياسي لسيناريو اندلاع توتر من قبل الفلسطينيين بعد تقييمات من قبل جهات استخباراتية وهيئات أخرى".
وذكرت أن البؤرة الرئيسية التي تتجه الأنظار إليها هي مدينة جنين وعلى وجه الخصوص عناصر الجهاد الإسلامي داخلها.
وأكملت القناة: "الولايات المتحدة طلبت أيضًا أن تعمل قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بشكل أكبر في المنطقة لقمع الخلايا المسلحة التي قد حاول تنفيذ عمليات"، وفق قولها.