21.13°القدس
21.16°رام الله
19.97°الخليل
24.29°غزة
21.13° القدس
رام الله21.16°
الخليل19.97°
غزة24.29°
الجمعة 22 نوفمبر 2024
4.68جنيه إسترليني
5.24دينار أردني
0.07جنيه مصري
3.89يورو
3.71دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.68
دينار أردني5.24
جنيه مصري0.07
يورو3.89
دولار أمريكي3.71

قرار أوروبا بشأن "الشاحن" يضع أبل في مأزق

صوت برلمان الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، على قانون جديد يطالب جميع الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية والكاميرات باستخدام "شاحن موحد".

ما أهمية الموضوع؟

يهدف الإجراء، الذي وافقت عليه الدول الأعضاء بشكل مبدئي في يونيو، إلى تقليل النفايات الإلكترونية وزيادة الراحة للمستهلكين.

آثار القانون

يشترط القانون أن تكون جميع الأجهزة المباعة في الاتحاد الأوروبي مجهزة بمنافذ شحن "USB-C " بحلول خريف 2024 وسيمتد ليشمل أجهزة الكمبيوتر المحمولة بحلول ربيع 2026.

سيكون للقرار تأثير واضح على الشركات المصنعة مثل أبل، التي صممت بعض أجهزتها مثل أجهزة آيفون، بأجهزة الشحن الفريدة ذات الفتحة الخاصة.

تستخدم بعض الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة الحالية من أبل شاحن USB-C، كما هو الحال مع بعض هواتف أندرويد، وفقا لبلومبرغ.

ستنطبق القاعدة الجديدة أيضا على مجموعة من الأجهزة الأخرى، مثل أجهزة ألعاب الفيديو ولوحات المفاتيح ومكبرات الصوت المحمولة وسماعات الرأس.

ذكرت شركة أبل في وقت سابق أن الإجراء سيضعف الابتكار ويؤدي إلى المزيد من النفايات الإلكترونية، حسبما ذكرت رويترز.

قدرت المفوضية الأوروبية أن القانون سيوفر للمستهلكين ما مجموعه 250 مليون يورو سنويا "على مشتريات الشاحن غير الضرورية".

ماذا يقولون؟

"الشاحن المشترك سيصبح أخيرا حقيقة واقعة في أوروبا"، قال أليكس أجيوس صليبا، عضو البرلمان الأوروبي الذي يمثل مالطا، في بيان صحفي.

وأضاف: "يسمح هذا القانون المستقبلي بتطوير حلول شحن مبتكرة في المستقبل، وسيفيد الجميع، من المستهلكين المحبطين إلى بيئتنا الضعيفة".

أخبار ذات صلة

"لعنة البطاريات" تلاحق سامسونغ!

تراجع أبل عن إنتاج آيفون 14.. ما الأسباب؟

آيفون

أبل

شركة أبل

الاتحاد الأوروبي

الأكثر قراءة

شرق أوسط

حادث مأساوي في مدرسة مصرية بأول يوم دراسة.. وفتح تحقيق رسمي

عالم

بعد اختفاء غواصة "يوم القيامة" الروسية.. الناتو يحذر حلفاءه

رياضة

إندونيسيا.. 129 قتيلا و180 جريحا بأعمال شغب عقب مباراة ديربي

شرق أوسط

قواعد التأشيرة الجديدة لدولة الإمارات تدخل حيز التنفيذ غدا

من بينها هيمارس..مساعدات أميركية لأوكرانيا بـ625 مليون دولار

l قبل 2 ساعة

وكالات - أبوظبي

0 seconds of 0 secondsVolume 100%

 

حزمة مساعدات عسكرية أميركية جديدة لكييف

قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي جو بايدن، أبلغ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن واشنطن أرسلت 625 مليون دولار أخرى من المساعدات العسكرية، بما في ذلك قاذفات صواريخ "هيمارس".

وتعهد بايدن بتقديم "حزمة مساعدات أمنية جديدة بقيمة 625 مليون دولار، تشمل أسلحة ومعدات إضافية، بما في ذلك أنظمة هيمارس وأنظمة مدفعية وذخيرة وعربات مدرعة"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

 ولم يحدد بيان البيت الأبيض، عدد قاذفات الصواريخ القوية عالية الدقة التي تم إرسالها.

وفي سبتمبر الماضي، كشف وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، أن بايدن وافق على تقديم مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 675 مليون دولار، متحدثا "عن جهود مشتركة تحدث نجاحا واضحا في ساحة المعركة، وتغير وجه الحرب".

أخبار ذات صلة

أسلحة جديدة لأوكرانيا.. هل تغير "ناسامس" المعادلة في الجو؟

الرئيس الأميركي: بوتن يهدد أوروبا نوويا

وأضاف أن الحزمة تشمل مدافع هاون وذخائر مدفعية وعربات همفي وسيارات إسعاف مصفحة وأنظمة مضادة للدبابات وعتاد آخر.

وحتى قبل اندلاع الحرب، دأبت واشنطن على تقديم أسلحة لكييف.

ومنذ عام 2014، قدمت واشنطن 15.5 مليار دولار مساعدات عسكرية لأوكرانيا، وفقا للبنتاغون، من بينها 13.5 مليار دولار منذ وصول بايدن للسلطة يناير 2021.

وبعد اندلاع الحرب في 24 فبراير الماضي، قدمت واشنطن نحو 20 دفعة من الأسلحة إلى كييف.

أخبار ذات صلة

مساعدات عسكرية أميركية لأوكرانيا.. وحديث عن "تغير وجه الحرب"

"مخازن الأسلحة" توشك على النفاد.. هل يهجر الغرب أوكرانيا؟

زيلينسكي واستعادة الأراضي.. هل يفي رئيس أوكرانيا بتعهداته؟

بايدن يعلن تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا

أبرز المساعدات الأميركية إلى أوكرانيا:

16 مارس.. بايدن يعلن تخصيص 800 مليون دولار مساعدات أمنية إلى أوكرانيا.

2 أبريل.. الولايات المتحدة تدعم كييف بنحو 300 مليون دولار، اُعتبرت مساعدات عسكرية.

21 أبريل.. البيت الأبيض يعلن تقديم مساعدات قدرها 800 مليون دولار.

21 مايو.. بايدن يوقع مرسوما لدعم أوكرانيا بنحو 40 مليار دولار في مجالات شتى نحو نصفها عسكري.

8 يوليو.. البيت الأبيض يعلن حزمة مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا.

22 أغسطس.. بايدن يعلن أكبر حزمة مساعدات لأوكرانيا بقيمة 3 مليارات دولار.

أوكرانيا

أميركا

هيمارس

مساعدات لأوكرانيا

مساعدات أميركية

جو بايدن

اخترنا لكم

خاص

بعد توقف "التسرب".. قمة أوروبية تبحث "تخريب" نورد ستريم

منوعات

"الأكثر جنونا".. تفاصيل سيارة مطلية بالذهب ومصفحة بالكامل

منوعات

قصة أميرة دنماركية..المصائب لا تأتي فرادى

رياضة

ليونيل ميسي .. رحلات النجم الأرجنتيني تهدد البيئة

المناطق الروسية "الجديدة".. معضلة الحدود وسرعة المصادقات

l قبل 3 ساعات

موسكو - سكاي نيوز عربية

0 seconds of 0 secondsVolume 100%

 

مجلس الاتحاد الروسي يصدق على مراسيم انضمام 4 أقاليم أوكرانية

بعد التوقيع الأولي عليها في 30 سبتمبر الماضي من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وبعد 5 أيام فقط من المصادقات المتوالية عليها من المحكمة الدستورية ومجلسي الدوما والاتحاد، ستعود وثائق اتفاقات قبول انضمام المناطق الأوكرانية الأربع (لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيا) التي نظمت فيها استفتاءات لروسيا، إلى الكرملين بغرض المصادقة النهائية عليها، ولتأخذ طريقها نحو الترجمة على الأرض.

مراقبون يرون أن وتيرة المصادقات العاجلة من قبل المحكمة الدستورية والبرلمان بمجلسيه، على توقيع بوتين لاتفاقات ضم المناطق الأربع، هي مؤشر على أن موسكو ماضية نحو إلحاقها بالأراضي الروسية، رغم الرفض الأوكراني والغربي القوي لاستفتاءات الضم ونتائجها.

اكتمال حلقة المصادقات

وبمصادقة مجلس الاتحاد وهو الغرفة العليا بالبرلمان الروسي، فإن عملية ضم المناطق الأوكرانية الأربع، تكون قد اكتملت واكتسبت صفة قطعية، وفق الخبراء.

تثبيت عملية الضم

يقول الأكاديمي والخبير بالشؤون الروسية رامي القليوبي، في حديث مع سكاي نيوز عربية: "شهدت موسكو اليوم الثلاثاء تطورين مهمين جدا على صعيد قوننة وتثبيت ضم المناطق الأربع لروسيا.

أولهما: مصادقة مجلس الاتحاد على معاهدات قبول انضمام 4 كيانات إدارية جديدة لروسيا الاتحادية، والتي أتت بعد يوم واحد فقط من مصادقة مجلس النواب على عملية الانضمام.

ثانيهما: مصادقة مجلس الشيوخ على القانون الفيدرالي الدستوري الخاص بقبول ضم الأقاليم الأربع الجديدة، وهو إجراء ضروري لا تكتمل شرعية عملية الضم دونه، حيث تنص المادة 65 من الدستور الروسي على ضرورة ضم أي مناطق جديدة وفق قانون لقائمة الكيانات والأقاليم الرسمية في الاتحاد الروسي".

ويضيف المتحدث: "اللافت السرعة القصوى التي تمت فيها المصادقات الرئاسية والدستورية والبرلمانية على عملية ضم مناطق لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيا، على عكس ما حصل إبان ضم شبه جزيرة القرم في العام 2014، حيث استغرق حينها صدور قرار المحكمة الدستورية العليا لوحده 6 أيام، لكن الآن فقد تم التوقيع من قبل الرئيس الروسي بوتين، على اتفاقيات قبول ضم المناطق الأربع في يوم 30 سبتمبر الماضي، وها هي الإجراءات استكملت في يوم 4 أكتوبر، بعد مصادقة مجلس الشيوخ الثلاثاء على معاهدات الضم الأربعة".

أخبار ذات صلة

"أوكرانيا تستفزنا على الحدود".. أكبر حليف لروسيا يحذر

زيلينسكي يصعد ضد بوتين.. والكرملين يرد: هذا لن ينهي الحرب

 معضلة الحدود

ويضيف الأكاديمي المختص بالشؤون الروسية: "التطور المثير للجدل هو أن ضم المقاطعات الجديدة تم ضمن حدودها الإدارية الأوكرانية، بما فيها تلك المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الأوكراني وضمنها التي استعادها مؤخرا من قبضة الروس، رغم أن الناطق بلسان الكرملين ديمتري بيسكوف، أكد أن موسكو ستواصل التشاور مع مقاطعتي خيرسون وزابوروجيا بشأن ترسيم حدودهما الإدارية".

"هذه المسألة أثارت لغطا حتى خلال مناقشات مجلس الشيوخ لمعاهدات الضم، حيث تساءل أعضاء بالمجلس عن كيفية ضم مناطق خاضعة لقوات مسلحة تابعة لدولة أخرى، متحدثين عن تغير خط التماس مع كييف بعد قرارات الضم هذه، ورغم التعويل على بت المحكمة الدستورية في هذا الموضوع، لكن ذلك لم يحدث، ويبدو واضحا أن ثمة حالة من النقاشات وربما التناقضات داخل النخبة السياسية الروسية الحاكمة، حول سبل شمول قرار الضم لتلك المناطق الخاضعة لكييف"، كما يوضح القليوبي .

 أبرز بنود وثائق قبول الضم المصادق عليها

تعتبر مناطق جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك ومقاطعتي زابوروجيا وخيرسون ضمن الاتحاد الروسي من تاريخ توقيع الاتفاقيات في 30 سبتمبر الماضي.

حدود مناطق جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك و خيرسون وزابوروجيا، المتاخمة لأراضي البلدان الأخرى، هي حدود الدولة الروسية.

تم تحديد الفترة الانتقالية لإدماج المناطق الجديدة في الأنظمة الاقتصادية والمالية والائتمانية والقانونية للاتحاد الروسي، وكذلك في نظام السلطات العامة للاتحاد الروسي حتى 1 يناير 2026.

ستحتفظ المناطق الجديدة بأسمائها الحالية، جمهورية دونيتسك الشعبية، جمهورية لوغانسك الشعبية، مناطق خيرسون وزابوروجيا.

سيطلق على قادة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك رؤساء جمهوريات، وسيطلق على رؤساء منطقتي خيرسون وزابوروجيا حكاما.

يعين رئيس روسيا، في غضون 10 أيام من تاريخ القبول في الاتحاد الروسي، رؤساء المناطق الجديدة بالإنابة.

يعترف بمواطني أوكرانيا والأشخاص عديمي الجنسية الذين يعيشون في تلك الأراضي كمواطنين في الاتحاد الروسي من لحظة الانضمام إلى الاتحاد الروسي.

اللغة الأساسية في الدوائر الحكومية ولغة الحكومة في لوغانسك ودونيتسك هي الروسية.

يضمن الاتحاد الروسي لجميع القوميات في مناطق لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيا الحق في الحفاظ على لغتهم الأم وتدريسها.

ستنظم انتخابات بالمناطق الأربع في شهر سبتمبر 2023، وستكون العملة الرسمية فيها هي الروبل الروسي، ولكن حتى نهاية العام الجاري، سيسمح باستخدام العملة الأوكرانية فيها.

اتهم رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، أوكرانيا، الثلاثاء، بإرسال 15 ألف جندي إلى المنطقة الحدودية لبناء دفاعات وإجراء أنشطة استطلاع، وهي أمور وصفها بأنها "استفزازات".

وسمح لوكاشينكو لحليفته المقربة روسيا في فبراير باستخدام بلاده كنقطة انطلاق لإطلاق العملية العسكرية على أوكرانيا. ورغم ذلك فإنه يؤكد أن بلاده ليست طرفا في الصراع وأن قواتها لا تشارك فيه.

وقال لوكاشينكو في تصريحات نقلتها وكالة أنباء (بيلتا) الرسمية إن الوحدة الأوكرانية التي وصلت إلى الحدود أغلقت طرقات وأقامت نقاط تفتيش ومواقع لإطلاق النار.

وأضاف "باختصار، إنها (أوكرانيا) لم تحصن نفسها فحسب، وإنما بنت جدارا".

وقال "طائراتهم المسيرة تنتهك خط الحدود مرارا. وفي الوقت نفسه، يقولون إنهم قلقون و"لا تتركوا روسيا البيضاء تدخل الحرب". وهناك استفزازات مستمرة على الحدود".

ولم يردّ المسؤولون الأوكرانيون حتى الآن على طلب للتعليق.

وقال لوكاشينكو إن بلاده تقدم دعما في الصراع فقط حتى لا يتسلل إلى أراضيها، فضلا عن "منع تعرض بيلاروسيا لهجوم تحت ستار عملية عسكرية خاصة من بولندا وليتوانيا ولاتفيا".

وأضاف "كما قلت، لن يطلق أحد النار على الروس من الخلف من أراضي بيلاروسيا".

تجدر الإشارة إلى أن الجيران الغربيين الثلاثة لبيلاروسيا هم جزء من حلف شمال الأطلسي الذي يقدم المساعدة بالأسلحة والاستخبارات لأوكرانيا للدفاع عن نفسها ضد روسيا، ولكنه يقول إنه لن يشارك في الصراع بشكل مباشر.

المصدر: فلسطين الآن