تجري وحدتا "اغوز" و"غولاني" في الجيش الإسرائيلي، تدريبات عسكرية مكثفة على الحدود مع لبنان، تحسباً لمعركة وشيكة مع حزب الله مستخدمين البنادق الجديدة "تبور" بعد أن تخلوا عن الـ" ام 16". وقال ضابط إسرائيلي" إن فاتورة الحساب مع لبنان لم تنته، وإن من يملك الصواريخ لا يحسم الحرب، نحن سنكون أكثر هجوماً وسنعمل في الحارات وداخل القرى، ونحن جاهزون لكل شيء ونستعد لكل الظروف". وحسب التلفزيون الإسرائيلي فإنه بناء على تقارير أجنبية فإن هذا التدريب الذي تقوم به "أغوز" بالتنسيق مع سلاح الجو الإسرائيلي والمدفعية وصل في الأسابيع الأخيرة إلى ذروته، وكأن هناك من يقول أن الصواريخ تنصب في لبنان، وأن الأوضاع مع سوريا تتدهور بشكل خطير.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.