قال الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع إن عملية الدهس البطولية على حاجز زعترة في نابلس تأتي في إطار عمليات المقاومة للرد على جرائم الاحتلال وعدوانه على مقدساتنا وشعبنا، وآخرها الإجراءات القمعية الوحشية بحق الأسرى.
وتابع " تأتي هذه العملية البطولية بالتزامن مع الاعتداءات الصهيونية على الأسرى وحالة الغضب في داخل السجون، لتؤكد على قدرة المقاومة على الرد وجاهزيتها للدفاع عن الأسرى وأنهم ليسوا وحدهم."
وواصل حديثه " نؤكد لأسرانا الأبطال أن المقاومة ملتحمة معهم في معركتهم ضد السجان ولن تتخلى عن واجبها في الدفاع عنهم، وستبقى ماضية على عهدها في تحريرهم من سجون الاحتلال."