أكدت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، إنها على عهد الشهداء، ولن تتراجع ولن تزيدها الاغتيالات إلا قوة.
كما أكدت الغرفة في بيان لها، على أن ثأرها مستمر، موجهةً رسالة للاحتلال، قالت فيها: إن "توجهه لسياسة قصف المنازل الآمنة يخطئ التقدير، وأن يد المقاومة الثقيلة قادرة على إيلامه".
ونعت الغرفة المشتركة الشهيدين علي غالي وأحمد أبو دقة بعد اغتيالهما.