في خطوةٍ خطيرةٍ للغاية، عقدت حكومة الاحتلال اجتماعها الأسبوعي في أنفاق حائط البراق وأسفل المسجد الأقصى للمرة الثانية بعد أول اجتماعٍ لها في 2017.
وتشرف على هذه الخطوة الخطيرة ما تسمى "وزارة القدس" للمصادقة على مشاريع تهويدية في المدينة في الذكرى السادسة والخمسين لاحتلال القدس.
وفي مقدمة تلك المشاريع خطة خمسية من عام 2023 لغاية 2027 لتطوير العمل فيما يسمى مشروع الخوص المقدسي التهويدي.
ويتعرضُ الأقصى لسيلٍ من الاعتداءاتِ والتهويدِ والمخططات والمشاريع الاستيطانية الساعة لمحو هويته الإسلامية بالكامل.