استنكرت وزارة الأسرى والمحررين في غزة، محاولات خارجية الاحتلال تضليل الرأي العام العالمي، وكسب تعاطفه، والتباكي على مرور تسعة أعوام على أسر المقاومة عددًا من جنود الاحتلال خلال العدوان على غزة في العام 2014
وأضافت، في بيان لها، صباح اليوم الأربعاء، بأن خارجية الاحتلال تتناسى أن هؤلاء الجنود كانوا يمارسون القتل والمجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وقالت الوزارة، إن لشعبنا الفلسطيني ومقاومته الحق الكامل في استخدام كل السبل والطرق الممكنة لتحرير أسراه الذين يقبع عدد منهم في سجون من أكثر 35 عامًا على رأسهم الأسير القائد نائل البرغوثي الذي يدخل عامه ال44 في سجون الاحتلال، ومنهم أكثر من 400 أسير معتقلون منذ أكثر من 20 عامًا.
وبينت أن الأسرى الفلسطينيين يتعرضون لعمليات القتل والتصفية البطيئة والحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية على مرأى ومسمع العالم أجمع.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي ومنظماته الإنسانية لدعم حق الأسرى في نيل حياة كريمة، والعمل الفوري للإفراج عنهم بصفتهم مقاتلون مدافعون عن حقوق شعبهم وأرضهم المحتلة، وهو ما كفلته لهم كل القوانين والأعراف الدولية.
ومرت أمس الثلاثاء الذكرى التاسعة لعملية أسر الضابط الصهيوني هدار جولدن، من منطقة شرق رفح، خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة عام 2014 والذي تصدت له المقاومة الفلسطينية بمعركة أطلقت عليها اسم “العصف المأكول”، نجحت خلالها بالصمود وصد اجتياح الاحتلال البري بعدة عمليات نوعية خلف خطوط العدو، وأسر ضابطين صهيونيين لا تزال تحتفظ بهما حتى الآن.
استهجنت وزارة الأسرى والمحررين في غزة، محاولات خارجية الاحتلال تضليل الرأي العام العالمي، وكسب تعاطفه، والتباكي على مرور تسعة أعوام على أسر المقاومة عددًا من جنود الاحتلال خلال العدوان على غزة في العام 2014
وأشارت الوزارة، في بيان لها، صباح اليوم الأربعاء، إلى أن خارجية الاحتلال تتناسى أن هؤلاء الجنود كانوا يمارسون القتل والمجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وقالت الوزارة، إن لشعبنا الفلسطيني ومقاومته الحق الكامل في استخدام كل السبل والطرق الممكنة لتحرير أسراه الذين يقبع عدد منهم في سجون من أكثر 35 عامًا على رأسهم الأسير القائد نائل البرغوثي الذي يدخل عامه ال44 في سجون الاحتلال، ومنهم أكثر من 400 أسير معتقلون منذ أكثر من 20 عامًا.
وبينت أن الأسرى الفلسطينيين يتعرضون لعمليات القتل والتصفية البطيئة والحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية على مرأى ومسمع العالم أجمع.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي ومنظماته الإنسانية لدعم حق الأسرى في نيل حياة كريمة، والعمل الفوري للإفراج عنهم بصفتهم مقاتلون مدافعون عن حقوق شعبهم وأرضهم المحتلة، وهو ما كفلته لهم كل القوانين والأعراف الدولية.
ومرت أمس الثلاثاء الذكرى التاسعة لعملية أسر الضابط الصهيوني هدار جولدن، من منطقة شرق رفح، خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة عام 2014 والذي تصدت له المقاومة الفلسطينية بمعركة أطلقت عليها اسم “العصف المأكول”، نجحت خلالها بالصمود وصد اجتياح الاحتلال البري بعدة عمليات نوعية خلف خطوط العدو، وأسر ضابطين صهيونيين لا تزال تحتفظ بهما حتى الآن.
اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام:
https://palinfo.com/news/2023/08/02/845602/