تواصل مديرية دمغ ومراقبة المعادن الثمينة في وزارة الاقتصاد الوطني بغزة، دمغ العشرات من كيلوات الذهب والفضة وفحصها والتأكد من عياراتها القانونية.
وقالت المديرية في بيان لها الشهر الماضي، إن إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية التي تحمل الدمغة الفلسطينية "قبة الصخرة" بلغت 1.25 مليون شيقل تقريبًا بنسبة انخفاض 30%مقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي.
ويعمل في صناعة المعادن الثمينة وبيعها نحو 577 مصنعًا وورشة ومحلًا، تشغل 3 آلاف صانع وتاجر، وتخضع لمراقبة طواقم الرقابة والتفتيش في مديرية المعادن الثمينة.
ودعت المديرية المواطنين إلى الحصول على فاتورة فيها تفاصيل الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري عند شراء الذهب، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).