بدأت مساء الأربعاء السفينة السويدية النرويجية التي تم إعطابها سابقًا شق طريقها للإبحار تجاه قطاع غزة. وقالت الحملة الأوروبية لكسر الحصار في تصريح صحفي:"إن السفينة ستصل لميناء آخر في اليونان حيث يقام لها حفل استقبال، قبل أن تنطلق لغزة، وهي تضم عدة شخصيات بينها عضو البرلمان السويدي أمين جابر". وواجه أسطول الحرية الإنساني أمواجًا سياسية وأمنية عاتية مصدرها صهيوني أوقفت سفنه في موانئ اليونان. ولم يكتف الغرب الرسمي بحصار غزة، وذهب حد حصار الأسطول ذو المهمة الإنسانية، فضغط على اليونان ثم توالت المطالبات من دول أوروبية وأمريكا للمتضامنين بإلغاء الرحلة وتقدم العروض لإفراغ الرحلة من هدفها في فتح ممر مائي لغزة وكسر الحصار الصهيوني.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.