يلتقي ريال مدريد بجاره أتلتيكو في نهائي دوري أبطال أوروبا اليوم السبت، في ملعب النور في العاصمة البرتغال لشبونة. ويتأمل جماهير الفريق الملكي كثيراً بنجمهم كريستيانو رونالدو وقدرته على قيادتهم إلى "اللقب العاشر" الذي حلموا به طويلاً، في حين يتمنى النجم البرتغالي حمل اللقب في أرض بلاده من جهة، وتعويض دموع ذرفها قبل 10 أعوام في ذات الملعب. فعلى أرضية استاد دا لوز "ملعب النور" وبتاريخ 4 يوليو عام 2004، خسرت البرتغال أمام اليونان بهدف نظيف في نهائي كأس أمم أوروبا، يومها بكى كريستيانو بحرقة لضياع حلم بلاده باللقب الأوروبي، وهو غدا سيلعب على نفس الملعب، ويتمنى أن لا تتكرر دموع الحزن. [img=052014/view_1400911041.jpg]بكاء كريستيانو بعد الهزيمة أمام اليونان[/img] [img=052014/view_1400911039.jpg]بكاء كريستيانو بعد الهزيمة أمام اليونان[/img]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.