16.66°القدس
16.46°رام الله
15.53°الخليل
21°غزة
16.66° القدس
رام الله16.46°
الخليل15.53°
غزة21°
الإثنين 06 مايو 2024
4.66جنيه إسترليني
5.24دينار أردني
0.08جنيه مصري
4يورو
3.72دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.66
دينار أردني5.24
جنيه مصري0.08
يورو4
دولار أمريكي3.72

خبر: أكبر 10 هزائم في تاريخ "مورينيو"

مدرب اعتاد الفوز والسخرية من خصومه.. أكثر مدرب حقق الانتصارات في مسيرته وصاحب أقل سجل من الخسائر، ولكنه مع ذلك تعرض لمواقف لا يحسد عليها. المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو حقق مع بورتو وتشيلسي وانتر ميلان وريال مدريد سلسلة من الإنجازات وتتوج بالعديد من الألقاب، ولكنه نال أيضا نصيبه من الانتكاسات والنكبات. في هذا التقرير نستعرض لكم أكثر 10 خسائر قساوة في مشوار السبيشال وان حسب موقع التوثيق والإحصائيات بي آر: 1- خسارة نهائي كأس الملك أمام اتلتيكو مدريد لم تكن الخسارة بواقع 2-1 في أيار- مايو العام 2013 كبيرة من حيث النتيجة ولكنها كانت كارثية من حيث التأثير حيث باتت القشة التي قصمت ظهر البعير وأخرجت مورينيو من ريال مدريد. طبعا السبب المباشر كان الخروج من نصف نهائي دوري الأبطال في 3 مواسم متتالية والمشاكل المتواصلة مع نجوم الفريق الملكي، ولكن خسارة نهائي الكأس كانت الحد الفاصل خصوصا وان مورينيو طرد من كل المباراة أيضا. 2- خسارة المباراة أمام أستون فيلا قطار 18 مباراة بدون خسارة مع تشيلسي توقف في محطة فيلا بارك في سبتمبر- أيلول العام 2007، فجاءت الخسارة المرة بنتيجة صفر-2. 3- خسارة دور الـ16 أمام مانشستر يونايتد ربما عاش مورينيو أجمل ليلة في حياته في ملعب أولد ترافورد عندما أقصى مانشستر يونايتد من دوري الأبطال ليفوز لاحقا مع بورتو بلقب العام 2004، غير أن الحال لم يكن ذاته في نفس الملعب في آذار - مارس العام 2009. مورينيو كان قد تحول لتدريب انتر ميلان وحل ضيفا على صديقه اللدود اليكس فيرغسون الذي أكرم وفاته بهدفي فيديتش وكريستيانو رونالدو وأقصاه من دور الـ16 للبطولة التي أحرز مورينيو لقبها في العام التالي 2010 على حساب بايرن ميونيخ في النهائي. 4- خسارة المباراة أمام أتلانتا بعد أن أمضى موسما مثاليا لم يخسر فيه سوى مباراة واحدة أمام الجار اللدود ميلان صفر-1، اعتقد مورينيو أن طريقة نحو اللقب الإيطالي سيكون محفوفا بالورود دون أن يلتفت إلى زيارته السريعة إلى أتلانتا. لكن السبيشال وان نال في كانون الثاني- يناير العام 2009 خسارة ثقيلة عندما تلقى في الشوط الأول 3 أهداف متتالية، ولم ينقذ ماء وجهه سوى المصاب ابراهيموفيتش في الدقيقة 92 لتنهي المباراة بنتيجة 3-1. 5- خسارة المباراة أمام كاتانيا في العام التالي 2010 وفي نفس الشهر تكرر المشهد مع مورينيو وحل ضيفا على ملعب كاتانيا ليلاقي ذات المصير وبذات النتيجة 3-1 ولم ينقذه سوى هدف الشرف الذي سجله دييغو ميليتو في الدقيقة 54. 6- خسارة دور المجموعات أمام ريال مدريد في العام 2003 قاد مورينيو بورتو في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا غير انه اصطدم بالعملاق المدريدي في شهر تشرين الأول- أكتوبر ونال خسارة قاسية على أرضه 1-3، غير أن مورينيو الذي لم يكن يعرف أنه سيدرب ريال مدريد يوما ما، تفوق على نفسه في الموسم التالي وفاز بالبطولة. 7- خسارة نصف النهائي أمام بوروسيا دورتموند لم يعتقد مورينيو أن زيارته مع ريال مدريد لملعب أسود دروتموند في نيسان ابريل 2013 ستكون بهذا السوء الذي كانت عليه، ورغم أن رونالدو عادل النتيجة 1-1، إلا أن ليفاندوفيكسي أكمل السوبر هاتريك في الشوط الثاني لتنتهي المباراة 4-1. ورغم أن ريال مدريد استقبل دورتموند في مباراة العودة وفاز عليه بهدفين متأخرين لراموس وبنزيمة، إلا أن هذه النتيجة لم تكن كافية لتجنيب الملكي مرارة الإقصاء من الشامبيونز ليغ. 8- خسارة المباراة أمام ميدلزبرة أكبر خسارة تذوقها جوزيه مورينيو مع تشيسلي كانت في شهر شباط- فبراير 2006 عندما خسر صفر-3 أمام ميدلزبرة، ولا يمكن لمورينيو أن ينسى ذلك اليوم عندما صرح قائلا: "خسرنا من مانشستر سيتي ولم نكن نستحق الخسارة وخسرنا من مانشستر يونايتد ولم نكن نستحق الخسارة، أما اليوم فنحن نستحقها بجدارة". 9- خسارة المباراة أمام توتنهام لا شك أن المباراة الأخيرة أمام توتنهام ستبقى عالقة في أذهان موريينيو لوقت طويل.. ثاني خسارة في الموسم جاءت ثقيلة جدا على البلوز، ففي أول يوم في العام الجديد 2015 سقط مورينيو مع تشيلسي في الوايت هارت 3-5 ليتشارك الصدارة في البريميير ليغ مع مانشستر سيتي، وقد كان منفردا بها منذ بداية الموسم الحالي. 10- خسارة المباراة أمام برشلونة الخسارة التي لا يمكن لمورينيو أن ينساها طوال حياته جاءت في أول زيارة لملعب الكامب نو وهو مديرا فنيا للغريم الأزلي ريال مدريد في تشرين الثاني- نوفمبر العام 2010 حيث نال الملكي خسارة تاريخية صفر-5. مورينيو الذي كان أقصى برشلونة في نصف نهائي الشامبيونز ليغ قبلها بأشهر ليتوج مع انتر ميلان جلس على مقاعد البدلاء مصدوما من هول النتيجة. ولكن للأمانة فقد عاد مورينيو بعدها وأعاد لريال مدريد درجة التوازن المطلوبة مع برشلونة الذي كان وقتها يمر بأفضل فترة في تاريخه تحت قيادة بيب غوارديولا.