25.57°القدس
25.33°رام الله
24.42°الخليل
27.73°غزة
25.57° القدس
رام الله25.33°
الخليل24.42°
غزة27.73°
الخميس 10 يوليو 2025
4.57جنيه إسترليني
4.74دينار أردني
0.07جنيه مصري
3.94يورو
3.36دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.57
دينار أردني4.74
جنيه مصري0.07
يورو3.94
دولار أمريكي3.36

خبر: صحف .. ابن بطوطة ودستور الدم السوري

اخترنا لكم مجموعة من الأخبار المنوعة السياسية والتقنية والاجتماعية المنشورة على صدر صفحات المواقع العربية والعالمية صباح الأحد 26-2-2012م ، آملين أن نكون قد وفقنا في جمع ما هو مفيد وممتع في تقرير واحد .. [title][b]نسبة التصويت بالشورى 7,2% [/b] [/title] أعلن رئيس اللجنة العليا لانتخابات الشورى بمصر المستشار عبد المعز إبراهيم، أن نسبة التصويت في انتخابات الشورى جاءت بنسبة 7,2%، بتصويت مليون (774) ألف ناخب من نسبة المسجلين (24) مليون (812,613) ألف ناخب. وأكد عبد المعز أنه إذا صدرت أي أحكام قضائية بشأن الانتخابات سيتم تنفيذها، مؤكدا على دور اللجنة في عملها ورضاها التام على سير العملية الانتخابية. وقال عبد المعز :"إن المعينين بمجلس الشورى سوف يتم اختيارهم من قبل رئيس الجمهورية المنتخب بناء على الإعلان الدستوري الذي يعمل به، وحدد سلطة تعيين الشورى من اختصاص الرئيس، وليس المجلس العسكري الذي قام باختيار المعينين بمجلس الشعب". [title] [b]جوجل يحتفل بذكرى ميلاد بن بطوطة[/b][/title] احتفل محرك الباحث الشهير جوجل بذكرى ميلاد أمير الرحالة ابن بطوطة، حيث يمثل الـ24 فبراير من العام 703هـ/ 1304م، ذكرى ميلاده. وابن بطوطة هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن يوسف اللواتى الطنجى، المعروف بابن بطوطة وُلد في مدينة طنجة عام 703هـ/ 1304م بالمغرب ، ويُنسب إلى قبيلة لواتة البربرية. هو رحالة ومؤرخ وقاضٍ وفقيه مغربي لقب بأمير الرحالين المسلمين، درس في فتوته الشريعة، وقرر عام 1325هـ وهو ابن 21 عاماً أن يخرج حاجاً، كما أمل من سفره أن يتعلم المزيد عن ممارسة الشريعة في أنحاء بلاد الإسلام. وخرج من طنجة سنة 725 فطاف بلاد المغرب ومصر والسودان والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن وعمان والبحرين وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين الجاوة وبلاد التتار وأواسط أفريقيا، اتصل بكثير من الملوك والأمراء فمدحهم،- وكان ينظم الشعر، واستعان بهباتهم على أسفاره. ومات ابن بطوطة في مراكش سنة 779 هـ/1377 م، حيث يوجد ضريحه بالمدينة القديمة، تلقبه جامعة كامبريدج في كتبها وأطالسها بأمير الرحالة المسلمين الوطنيين، ولم يترك خلفه أي إنتاج أدبي، سوى سردٍ لأسفاره على شكل كتابٍ عنوانه: (تحفة النظار في عجائب الأمصار وعجائب الأسفار)، الشهير بكتاب (رحلة ابن بطوطة) . [title] [b] دستور جديد مداده الدماء[/b] [/title] دعي أكثر من 14 مليون سوري اليوم الأحد إلى استفتاء على مشروع دستور جديد يلغي هيمنة حزب البعث الحاكم منذ خمسين عاما على الحياة السياسية، ويحفظ لرئيس الدولة سلطات واسعة، فيما تعيش البلاد على وقع العمليات العسكرية. ويأتي هذا الاستفتاء فيما خلف القمع الذي يمارسه النظام بحق معارضيه(7600) قتيل على الأقل وفق ناشطين، مع تواصل أعمال العنف منذ أكثر من 11 شهرا. وأعد الدستور، الذي سيحل محل دستور 1973 في إطار الإصلاحات التي وعدت بها السلطات لمحاولة تهدئة الاحتجاجات غير المسبوقة على النظام. لكن المعارضة والناشطون دعوا إلى مقاطعة الاستفتاء مطالبين برحيل الرئيس بشار الأسد قبل كل شيء. وحلت فقرة تنص على "التعددية السياسية" محل المادة الثامنة التي تشدد على دور حزب البعث "القائد في الدولة والمجتمع". ولا يشير الدستور الجديد إلى الاشتراكية، لكنه يقضي في المادة الستين منه بأن "يكون نصف النواب من العمال والفلاحين". من جهة أخرى، يحتفظ رئيس الدولة بصلاحيات واسعة بما أنه هو الذي يختار رئيس الحكومة والوزراء ويمكنه في بعض الحالات رفض قوانين، فيما تنص المادة 88 على أن الرئيس لا يمكن أن ينتخب لأكثر من ولايتين كل منها من سبع سنوات. لكن المادة 155 توضح أن هذه المواد لا تنطبق على الرئيس الحالي إلا اعتبارا من الانتخابات الرئاسية المقبلة التي يفترض أن تجري في 2014، ما يسمح لبشار الأسد نظريا بالبقاء في السلطة 16 سنة أخرى. ويثير الإبقاء على المادة الثالثة التي تنص على أن دين رئيس الدولة هو الإسلام وان الفقه الإسلامي مصدر رئيسي للتشريع، جدلا خصوصا من قبل الأحزاب العلمانية والأقليات الدينية القريبة بشكل عام من السلطة. ووضعت لافتات ولوحات إعلانية في جميع أنحاء العاصمة، بينما يبث التلفزيون الحكومي إعلانات دعائية. [title][b]مؤتمر القدس في الدوحة[/b][/title] تستضيف العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد "مؤتمر الدوحة الدولي حول القدس" في ظل هجمة استيطانية شرسة وتحديات خطيرة تواجه المواطن المقدسي ومخططات تهويدية استعمارية لطمس هوية مدينة القدس العربية المحتلة. ويشارك في المؤتمر الذي ينعقد على مدار يومين أكثر من 350 من الشخصيات العربية والدولية يمثلون نحو 70 دولة بالإضافة إلى خبراء وباحثين ومؤرخين وقانونيين عرب وأجانب ينتمون لجميع الأديان السماوية. وعلى مدار يومي المؤتمر يناقش المجتمعون وضع القدس من خلال أربعة محاور أساسية تغطي جوانب القضية وهي: القدس والقانون الدولي، والقدس والتاريخ، والقدس والاستيطان (الانتهاكات الإسرائيلية)، والقدس ومنظمات المجتمع الدولي. ووفقاً لرؤية تمتد لثماني سنوات مقبلة تنتهي في 2020، يسعى مؤتمر الدوحة إلى إقرار حزمة من خطط التنمية للقطاعات المختلفة لتعزيز صمود المقدسيين، والتأكيد على دعم الدور المركزي لمدينة القدس ثقافيا وسياسياً واقتصاديا. وسيصدر بشأن الجانب الاقتصادي قرارات لتعويض خسائر الاقتصاد المقدسي والفلسطيني التي بلغت نحو 48 مليون دولار وفقاً لآخر المؤشرات الاقتصادية. صحف .. ابن بطوطة ودستور الدم السوري صحف .. ابن بطوطة ودستور الدم السوري