يدخل سبعة أسرى من الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، اليوم 19 من يناير أعوامًا جديدة في سجون الاحتلال، وهم:
الأسير طارق أحمد خليل المدلل (30 عامًا) من مدينة رفح جنوب القطاع المحكوم بالسجن 14 عامًا ومعتقل منذ عام 2004 من على معبر رفح الحدودي أثناء توجهه إلى دولة الجزائر لدارسة الهندسة.
ووجهت له النيابة الإسرائيلية عدة تهم، منها: الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي والمشاركة في نشاطات عسكرية ضد قوات الاحتلال، وتجنيد عناصر لصفوف الجهاد الإسلامي.
والأسير طارق هو نجل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أحمد المدلل، وكان الاحتلال دمر منزل عائلته المكون من ثلاثة طوابق بعد استهدافه بشكل مباشر وتدميره بالكامل خلال العدوان على غزة نهاية عام 2008.
والأسير باسل محمد رجب أبو زينة (38 عامًا) من مخيم جباليا شمال القطاع المحكوم بالسجن عشرة أعوام ومعتقل منذ عام 2008، وأمضى ثمانية أعوام في السجون.
والأسير محمد موسى سعدو سعد من شمال القطاع المحكوم بالسجن 12 عامًا ومعتقل منذ عام 2008، وأمضى ثمانية أعوام في السجون.
والأسير زياد عياد حميد الصوفي (34 عامًا) من مدينة رفح جنوب القطاع المحكوم بالسجن 12 عامًا ومعتقل منذ عام 2006، وأمضى عشرة أعوام في السجون.
والأسير معاذ عبد الرحمن حسن المطوق (27 عامًا) من شمال القطاع المحكوم بالسجن 12 عامًا ومعتقل منذ عام 2008، وأمضى ثمانية أعوام في السجون.
ومن مدينة الخليل/ الأسيران محمد عبد الحميد بدوي المسالمة (32 عامًا) وثائر نعيم عبد الحميد شطارة (26 عامًا) المحكومان بالسجن عشرة أعوام، ومعتقلان منذ عام 2010، وأمضيا ستة أعوام في السجون.