أفادت مصادر من داخل غرفة الأسير الصحفي محمد القيق في مستشفى العفولة أن وضعه الصحي تدهور بشكل كبير جداً.
وأضافت المصادر أن محمد بدأ يتعرض لقبضات حادة تحديداً في منطقة القلب، طلب بعدها رؤية زوجته وأولاده بشكل فوري وبأسرع وقت ممكن.
الجدير ذكره أن القيق هو أول حالة إضراب عن الطعام لم تقبل أي مدعمات أو أملاح وحالته الصحية تزداد سوءاً في كل لحظة مع دخول إضرابه يومه الـ87 على التوالي.