ضبطت إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية، صباح اليوم هاتفاً محمولاً مع أحد الأسرى أثناء حملة تفتيش استهدفت غرف الأسرى الفلسطينيين بسجن ريمون.
ويصل ثمن الهاتف المحمول لأربعة أضعاف ثمن جهاز آيفون 6، نظراً لصعوبة إدخال وسائل الاتصال للمعتقلات والسجون الإسرائيلية.
وتحرص مصلحة السجون على عزل الأسرى عن ذويهم من خلال مصادرة أجهزة الاتصال والتواصل من حين لآخر.