قال العضو العربي في الكنسيت الصهيوني الدكتور أحمد الطيبي إن "الأسير المضرب عن الطعام بلال ذياب يواجه الموت الحقيقي، ووصل لمرحلة تتطلب الإفراج الفوري عنه ونقله لمستشفى تخصصي يحظى فيه برعاية طبية شاملة". وأضاف الطيبي الذي تواجد في قاعة المحكمة الخميس 03-05-2012: "أن مصلحة السجون الصهيونية أحضرت الأسيرين ذياب وحلاحلة دون طبيب". وتابع: "بعد فحص الأسير وجدت درجة حراراته 35 وجسمه باردا جداً،بينما وصل الضغط الى 48 وهي حالة تؤدي للموت السريع".
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.