14.45°القدس
14.21°رام الله
13.3°الخليل
18.75°غزة
14.45° القدس
رام الله14.21°
الخليل13.3°
غزة18.75°
الإثنين 09 ديسمبر 2024
4.56جنيه إسترليني
5.05دينار أردني
0.07جنيه مصري
3.79يورو
3.58دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.56
دينار أردني5.05
جنيه مصري0.07
يورو3.79
دولار أمريكي3.58

خبر: خمسة بلدي من الميدان"3"..هو في بعد بحر مكة !!

[b]أين السائق !؟[/b] سائق سيارة أجرة ملّ من الوقوف بسيارته في حّر الشمس نتيجة الازدحام المروري فنزل من سيارته وقام بدور شرطي المرور وأخذ بتنظيم السير ونجح في ذلك لكن المفاجأة الغريبة والمحرجة كانت حينما أسرع إلى سيارته وركب في المقعد الخلفي وأخذ ينادى " يا عمي وين السواق" !!؟. [b]هو في بعد بحر مكة ![/b] مسئول في وزارة يشتهر بالكذب في أغلب حديثه لدرجة أنه ينسب لنفسه العديد من القصص الخيالية ! ذات مرة لاحظ عدد من الموظفين يتحدثون في موضوع يتعلق بالبحار والمحيطات فدخل على "الخط" وأخذ يحدثهم وكأنه عالم بحار ، حتى وقع في مصيدة أحد الخبثاء من الموظفين حينما سأله فقال " يا ترى أيهما أجمل بحر مكة أم بحر المدينة !؟ فكان الجواب المضحك منه " هو في بعد بحر مكة !!" . [b]ده أكيد من دار الفيل ![/b] في بداية انتفاضة الأقصى توجهت مجموعة من سيارات الإسعاف الفلسطينية إلى معبر رفح البري لنقل عدد من جرحى الانتفاضة إلى الجانب المصري للعلاج ، وعند العبور بدأ منسق الصحة الفلسطيني بتلاوة أسماء سائقي الإسعاف بوجود ضابط مصري والمفارقة العجيبة أنّ أسماء عائلات السائقين كانت كالتالي " الجمل ، الناقة ، الغف ، السبع " ولكن السائق الخامس كان اسم عائلته مختلف واسم عادي وليس فيه أي مشكلة لكن الطريف أنّ الضابط المصري عندما سمع بأسمائهم قال عن السائق الخامس و"كان ضخم الجثة. . ده أكيد من دار الفيل !. [b]طارق ابن شمالي[/b] في الصف الثامن كان أستاذ التاريخ يمر بين المقاعد ويسأل الطلاب بالتناوب أسئلة في التاريخ ، حتى وصل دور الطالب الجالس بجانبي ، سأله الأستاذ من هو القائد العربي الذي فتح الأندلس ؟ فهمس لي بصوت منخفض ...من هو ؟ ، قلت له طارق بن زياد ...لكن لحظه التعيس سمع الاسم الأول ولم يسمع الاسم الثاني ومع صوت الأستاذ المرتفع تلبك الطالب وقال طارق ابن ...طارق ابن .... فنهره الأستاذ بعنف : طارق ابن مين ؟ فقال بعصبية : طارق ابن شمالي !. [b]موتي يمه ![/b] يحدثني زميل لي حينما توفى والده ، كانت له جدة تعتقد أن الأموات يأكلون ويشربون فأحضرت كيساً من حلوى "الغريبة" وأخذت تضع على كل قبر حبة منها ، يقول زميلي سألتها "ايش بتعملي يا حجة؟ " قالت بلاش يصحوا بالليل وما يلاقوا حاجة يأكلوها ! ،" المهم حارس المقبرة قام بجمعها وكانت من نصيبه "، عادت في اليوم التالي فلم تجد حبات الغريبة فقالت : موتي يمه ...أكلوا الغريبة بورقها من الجوع !. لا تنسوا ...أننا في الميدان وعارفين الصحيح