ويبقى قطاع غزة نابضا بالأمل، فرغم كل ما يعانيه من ألم وحصار وفقد للفرص، إلا أن شبابه ينحتون أحلامهم ومواهبهم على صخره، مجددين أملهم بغد أفضل.
كاميرا "فلسطين الآن" تلتقي بالفنانة "غادة الطواشي" وهي واحدة من المواهب الغزية، التي لم تحن فرصتها في العمل وفق تخصصها الدراسي، فسخرت جهودها في موهبتها التي لطالما حلمت بالعمل على تنميتها.
الفنانة "الطواشي" تعتمد موهبتها على جمع الأشياء "عديمة الفائدة" منزليا وتحويلها لأشكال فنية وتحف يُستفاد منها وتعطي منظرا جماليا.. تابعو معنا التقرير التالي: