أكد حزب الحرية والعدالة على صفحته الرسمية، أن "إسلام فتحي" الذي لقي توفي مساء الأحد 25/11/2012 بالبحيرة، ينتمي للجماعة، ومات وهو يدافع عن مقر الحزب بدمنهور ضد هجوم البلطجية وأن لديهم ما يثبت هذا. وقال الحزب على موقعة الرسمي:" استشهد إسلام فتحي مسعود - أحد شباب الإخوان المسلمين بدمنهور - بالشهادة الإعدادية "15 سنة"، جراء اعتداء عدد من البلطجية عليه بالعصي والشوم أسفل مقر جماعة الإخوان المسلمين بدمنهور". ويرقد الشاب الشهيد في مشرحة مستشفى دمنهور التعليمي الآن، وسط اختفاء تام لقوات الأمن بالبحيرة وهروب من تحمل للمسئولية وعدم الرد على استغاثات الإخوان وأهالي المدينة. وأشار الحزب إلى أن إسلام "طالب بالشهادة الإعدادية 15 سنة"، توفي جراء اعتداء عدد من البلطجية عليه بالعصي والشوم أسفل مقر جماعة الإخوان المسلمين بدمنهور".
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.