حطم متطرفون يهود، السيراميك المزخرف في منطقة ما تسمى بـقبر داوود في القدس القديمة. وقالت صحيفة هارتس العبرية: "إن التخريب كان كلياً ولا يمكن إصلاح الأضرار التي أصابت التحفة الاسلامية التاريخية"، مشيرة الى أن قطعة السيراميك ، تعتبر تحفة فنية اسلامية، وشاهداً على الوجود الاسلامي في المكان، ومن قام بتخريبه يهدف الى إنهاء كل معلم اسلامي في المدينة. يذكر أن قطعة السيراميك المحطمة يعود عمرها الى القرن السابع عشر، وهي تحفة إسلامية يهدف الاحتلال إلى تخريبها بشكل كلي، للقضاء على المعالم الاسلامية في تلك المنطقة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.