رُزق الأسير إسلام حامد بتوأم من الأطفال، اليوم، عن طريق "النطف المهربة" من داخل سجون الاحتلال.
عائلة حامد أطلقت اسم "محمد، ولينا" على المولودين، اللذين أبصرا النور، بعيداً عن والدهما الذي حرمه الاحتلال من هذه اللحظة.
الأسير إسلام حامد، من بلدة سلواد شرق رام الله، معتقل لدى الاحتلال منذ أكتوبر 2015، حيث يتهمه بالمشاركة في عملية إطلاق نار أدت لإصابة مستوطنين، وقد أمضى ما يقارب 5 سنوات في سجن جهاز المخابرات الفلسطينية.
وبدأ الأسرى الفلسطينيون منذ سنوات، بتهريب "نطف" من داخل سجون الاحتلال، وقد رزق العشرات منهم بأطفال، وبعضهم يقضي أحكاماً بالسجن المؤبد ولسنوات طويلة.